هو إعطاء ما لا يلائم الطّبع. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٤٠) هو الضّرر المستحقّ المقارن للاستحقاق. (كشف المراد / ٣٢٢) ضرر محض مستحقّ مقارن للاستخفاف والإهانة. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٣٨٤) هو الضّرر المستحقّ المقارن للإهانة. (شرح تجريد العقائد / ٣٨٤) جزاى بدى چون از حق سبحانه وتعالى صادر شود آن را عقاب گويند (١). (گوهر مراد / ٢٤٤) عبارت از مؤلمى است كه وعيد كرده وبيم داده باشد بنده را از ايصال آن در جزاى معصيت با مقارنت اهانت (٢). (المصدر / ٤٤٦) الجزاء ، الثّواب. (٧٤٦) العقل هو الجوهر المحيط بجميع الأشياء المبروزة فيه والحاكم عليها والقاضي بينها. (إثبات النّبوءات / ١٢٥) إنّما هو شيئيّة الأشياء كلّها ، وشيئيّة الأشياء كلّها هو العقل. (الينابيع / ٨٢) هو عبارة عن جملة من العلوم مخصوصة. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ١١ / ٣٧٥) قوّة في القلب تقتضي التّميّز. وقيل : هو العلوم الضّروريّة الّتي يتمكّن بها من اكتساب العلوم إذا كملت شروطها. وقيل : العقل الّذي هو مناط التّكليف هو العلم بوجوب الواجبات واستحالة المستحيلات. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٧) |
|
هو ما أفاد العلم بموجباته. هو قوّة التّمييز بين الحقّ والباطل. هو العلم بخفيّات الامور الّتي لا يوصل إليها إلّا بالاستدلال والنّظر. (أعلام النّبوّة للماورديّ / ٧) هو يفيد العلم المانع للنّفس من مواقعة ما تدعو إليه من فعل القبيح. (المعتمد في اصول الدّين / ٦٣) هو بعض العلوم الضّروريّة. إنّه جوهر بسيط. (عند الفلاسفة). إنّه مادّة وطبيعة. (بعض الفلاسفة). إنّه قوّة يفصل بها بين حقائق المعلومات. إنّه عرض واحد مخالف لسائر الأعراض والعلوم. (بعض الاشعريّة). (المصدر / ١٠١) هو الجوهر المفارق للأجسام المدرك للكلّيّات بذاته ، والجزئيّات بالآلة. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٣٨) عبارة عن مجموع علوم إذا اجتمعت سمّيت عقلا. (الرّسائل العشر / ٨٣) جسم لطيف نورانيّ هو آلة العلم. (اصول الدّين للبزدويّ / ٩٢) هو جسم لطيف مضيء ، محلّه الرّأس. (عامّة أهل السّنّة والجماعة). (المصدر / ٢٠٦) هو جوهر مجرّد قائم بذاته ، مجرّد عن المادّة. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٦) عبارة عن مجموع علوم ضروريّة إذا خلقها الله تعالى في الإنسان صحّ منه تكليفه. وهي بجملتها عشرة. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٦) الجوهر إمّا أن يكون في المحلّ ، وهو الصّورة أو يكون محلّا وهو الهيولى ، أو مركّبا من الصّورة والهيولى وهو الجسم فقط بالاستقراء ، أولا حالّا ولا محلّا ولا مركّبا منهما ، وهو إمّا أن يكون متعلّقا بالجسم تعلّق التّدبير وهو النّفس ، أو لا يكون متعلّقا وهو العقل. (تلخيص المحصّل / ١٢٩) (الجوهر) إمّا أن يتعلّق بالجسم وهو النّفس ، أو |
__________________
(١) ـ الجزاء على أمر قبيح لمّا صدر من الحق سبحانه وتعالى يسمّى عقابا.
(٢) ـ عبارة عن أمر مؤلم أو عد الله العبد عليه وأنذر إيصاله للجزاء على المعصية مقترنا بالإهانة.