الدّين / ١٠٥)
هو الزّوال عن
الرّسم المرسوم والحدّ المحدود. (المصدر / ٢٨١)
هو الضّرر الّذي
لا يقع فيه وفاء عليه ، ولا دفع ضرر أعظم منه ، ولا يكون مستحقّا ، ولا حاصلا
على وجه المدافعة ، سواء كانت هذه الوجوه معلومة أو مظنونة. (الاقتصاد الهادي
إلى طريق الرّشاد / ٨٣)
هو الضّرر الّذي
لا نفع فيه يوفى عليه ولا دفع ضرر أعظم منه ولا يكون مستحقّا ولا حاصلا على وجه
المدافعة. (تمهيد الاصول للطّوسيّ / ٢٢٥)
هو عبارة عن
التّصرّف في ملك الغير بغير إذنه. (قواعد العقائد للغزاليّ / ٢٠٤)
كلّ مضرّة ليس
لفاعلها أن يفعلها. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٠٤)
كلّ مضرّة ليس
لفاعلها أن يفعلها. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٦)
الظّلم يتصوّر
ممّن يصادف تصرّفه ملك غيره من غير علمه. أو مخالفة من هو داخل تحت تصرّفه
وحكمه. (غاية المرام في علم الكلام / ٢٤٤)
الإيلام بدون
العوض. (قواعد المرام في علم الكلام / ١١٩)
هو التّوصّل إلى
أكثر المقتنيات من حيث لا ينبغي بما لا ينبغي. (الألفين / ١٦٢)
الضّرر الّذي لا
نفع فيه ولا هو مستحقّ ، ولا يشارف الاستحقاق. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت /
١١٩)
الضّرر ، العدل.
(٧٠٢) الظّلمة فقد
النّور عمّا يقبل النّور. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٦ ، أعلام النّبوّة
للماوديّ / ١١)
أجسام متسفّلة
بطبعها ، لا نهاية لها من جهة السّفل ، وينتهي حدّها في جهة العلو. (الشّامل في
اصول الدّين ١ / ١٢٩)
|
|
إنّها عدم
الضّوء عمّا من شأنه أن يصير مضيئا.
(تلخيص المحصّل
/ ١٤٣ ، كشف المراد / ١٦٧ ، نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٥ ، إرشاد
الطالبين إلى نهج المسترشدين / ٧٧)
كيفيّة قائمة
بالمظلم مانعة من الإبصار.
إنّ الظّهور
المطلق هو الضّوء ، والخفاء المطلق هو الظّلمة. (كشف المراد / ١٦٦)
الظّلمةعدم ملكة
، فإنّها عدم الضّوء عمّا من شأنه أن يكون مضيئا ، لا أنّها كيفيّة وجوديّة. (على
ما ذهب إليه البعض). (شرح تجريد العقائد / ٢٤٢)
النّور هو
الظّاهر لنفسه المظهر لغيره. والظّلمة ما يقابله. (اصول المعارف / ٢٢)
الضّوء ، الظّلّ
، الظّهور ، النّور.
(٧٠٣) الظّنّ تغليب
بالقلب لأحد المجوّزين ظاهر التّجويز. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٦) هو
الوقوف بين طرفي الأمر المنظور حتّى لا نرجّح أحدهما على صاحبه . (المعتمد في اصول الدّين / ٢٧٨)
هو ما قوي عند
الظّانّ كون المظنون على ما ظنّه مع تجويزه أن يكون على خلافه. (الرّسائل العشر
/ ٧٥)
هو كالشّكّ في
التّردّد ، إلّا أنّه يترجّح أحد المعتقدين في حكمه. (الإرشاد / ١٥)
ما يرجح أحد
الجائزين على الآخر. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٦)
التّصديق العاري
عن الجزم ، فالرّاجح هو الظّنّ والمرجوح هو الوهم والمساوي هو الشّك. (اصول
الدّين للرّازي / ٢٢)
|