است (١). (گوهر مراد / ٤٤٣) الألم ، الخير ، العدم. (٦١٤) الشّرع في العرف ما بيّنه نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآله ـ من أحكام الأفعال. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٤) عبارة عن أوامره تعالى ونواهيه تعالى. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٦٨) الدّين ، السّنّة ، الشّريعة. (٦١٥) الشّرط ما يقف عليه وجود غيره أو عدمه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٣) ما يتوقّف عليه شيء ، ولا يترتّب عليه من الامور المغاير للعلل الأربع. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٣٨) كلّ أمر يتوقّف الحكم عليه نفيا أو إثباتا. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٥) گاه باشد كه فاعل در إفاده وجود يا قابل در قبول وجود محتاج باشد به وجود امرى ديگر ، وآن امر را شرط گويند (٢). (گوهر مراد / ١٥٤) (٦١٦) الشّريعة إنّ الشّريعة سياسة دينيّة لمصلحة العباد في دنياهم وآخرتهم. (إثبات النّبوءات / ١٦١) هي اسم لجميع ما شرّعه الله سبحانه ، وبيّنه من الطّاعات وترك المحرّمات. (المعتمد في اصول الدّين / ١٩٣) |
|
عبارة عن الظّاهر. (قواعد العقائد للغزاليّ / ١١٧) هي ما شرّع الله تعالى لعباده ، أي سنّ لهم. (شرح العقائد النّسفيّة ٢ / ١٢) الإسلام ، الدّين ، السّنّة ، الشّرع. (٦١٧) الشّعاع جسم لطيف منير لا يصحّ مع ارتفاع الموانع أن لا يتّصل بالمرئيّات ولا ينفصل من عينه. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ٤ / ٥٨) جسم رقيق مضيئ قويّ الإضاءة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٣) الضّوء كيفيّة يكون الجسم بها ظاهرا ، فإن كان هذا الظّهور للشّيء من ذاته ، كالشّمس والنّار سمّي ضوءا ، وإن كان مستفادا من الغير ، كالجدار المستنير بضوء الشّمس سمّي نورا ، والتّرقرق الّذي للشّيء من ذاته يسمّى شعاعا. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٧٧) الضّوء ، النّور. (٦١٨) الشّعر (هو) كلّ كلام موزون مقفّى إذا قصد فاعله ذلك. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٤) إنّ مقدّماته (القياس) إمّا أن تفيد تصديقا ، أو تصديقا آخر غير التّصديق ، أعني التّخييل الجاري مجرى التّصديق ، فالثّاني الشّعر. (شرح تجريد العقائد / ٢٧٠) هو المؤلّف من المقدّمات المخيّلة من حيث هي مخيّلة ، صادقة كانت أو كاذبة ، مصدّق بها أو لا. وغايته قبض النّفس أو بسطها أو حثّها أو زجرها إلى غير ذلك من التّأثيرات. والمعتبر في مقدّماته كونها مخيّلة ، سواء كانت قطعيّة الاستلزام أو لا. القياس إمّا أن يوصل إلى تصديق أو تخييل ... أمّا الموصل إلى التخييل فهو الشّعر ... (شوارق |
__________________
(١) ـ حصول أمر مضادّ للشّيء من حيث أنّه ليس بمناسب له ولا مختار ولا مرضيّ ، يسمّى شرّا.
(٢) ـ قد يكون الفاعل في إفادة الوجود ، أو القابل في قبول الوجود محتاجا إلى وجود أمر. فذلك الأمر يسمّى شرطا.