(اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٦١) حصول ثان في مكان واحد. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ١٠) عبارة عن الحصول الثّاني في المكان الأوّل فيكون مسبوقا بالحصول الأوّل بالضّرورة. (المصدر / ١١) (في الأين) حفظ النّسب فهو ضدّ يقابل الحركتين (الصّاعدة والهابطة) ، وفي غير الأين حفظ النّوع. هو الاستقرار زمانا مّا فيما يقع فيه الحركة. وقد يراد به عدم الحركة عمّا من شأنه الحركة. أمّا في الأين فنعني به حفظ النّسبة الحاصلة للجسم إلى أشياء ذوات الأوضاع بأن يكون مستقرّا في المكان الواحد. وأمّا في الثّلاثة الباقية (الكمّ والكيف والوضع) فنعني به : حفظ النّوع الحاصل بالفعل من غير تغيير ... (شرح تجريد العقائد / ٣٠٥) حصول الجوهر في الحيّز إمّا أن يعتبر بالنّسبة إلى جوهر آخر أولا ، وعلى الأوّل إمّا أن يكون بحيث يمكن أن يتوسّطهما ثالث وهو الافتراق ، وإلّا فالاجتماع ، وعلى الثّاني إن كان مسبوقا بحصوله في ذلك الحيّز فهو السّكون. (المصدر / ٢٨٩) كونان في آنين في مكان واحد. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٤٢) كون ثان في مكان أوّل. (مفتاح الباب / ١٠٠) الجوهر في الحيّز إن كان مسبوقا بحصوله في ذلك الحيّز ، فالسّكون ... حصول ثان في حيّز أوّل. (شوارق الإلهام ٢ / ٢٠٢) حفظ النّسب الحاصلة للجسم إلى أشياء ذوات الأوضاع فيؤول إلى استقرار الجسم في المكان الواحد. (المصدر ٢ / ٢٣٠) كون في أين واحد وقتا ، والشّيء قبله وبعده فيه. (المصدر ٢ / ٢٣١) |
|
هو سلب الحركة عن موضوع قابل لها. (شرح غرر الفرائد / ٢٥٦) الكون في الحيّز ، إن لم يعتبر حصول جوهر في حيّز بالنّسبة إلى آخر ، فإن كان مسبوقا بحصوله في ذلك الحيّز ، فسكون. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ٢٥١) الأكوان ، الاجتماع ، الافتراق ، الحركة ، الزّمان. (٦٠٢) السّكون في الأين حفظ النّسبة الحاصلة للجسم إلى أشياء ذوات الأوضاع بأن يكون مستقرّا في المكان الواحد. (شرح تجريد العقائد / ٣٠٥) الحركة الأينيّة. (٦٠٣) السّكون في الكم والكيف والوضع أمّا السّكون في الثّلاثة الباقية فنعني به حفظ النّوع الحاصل بالفعل من غير تغيير. وذلك بأن يقف في الكمّ من غير نموّ وذبول وتخلخل وتكاثف ، وفي الكيف من غير اشتداد وضعف ، وفي الوضع من غير تبدّل إلى وضع آخر. (شرح تجريد العقائد / ٣٠٥) الحركة في الكيف. (٦٠٤) السّكون في الوضع السّكون في الكمّ والكيف والوضع. (٦٠٥) السّكون في الوضع السّكون في الكمّ والكيف والوضع. (٦٠٦) سكون النّفس التّفرقة الّتي يجدها الواحد منّا من نفسه إذا رجع إليها ، بين أن يعتقد كون زيد في الدّار مشاهدة ، وبين أن يعتقد كونه |