المراد / ٢٦٩) تقدير ما يباع به الشّيء. (شرح المقاصد ٢ / ١٦٢) تقدير البدل فيما يباع به الشّيء. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ١٥٨) تقدير العوض الّذي يباع به الشّيء طعاما كان أو غيره. (شرح تجريد العقائد / ٣٥٧ ، جامع العلوم ٢ / ١٦٨) الرّخص ، الغلاء. (٥٩٧) السّفسطة هي استعمال الفكر فيما لا ينبغي. (تلخيص الشّافي ١ / ١٦٣) إنّ السّفسطة مشتقّة من سوفا إسطا. ومعناه : علم الغلط والحكمة المموّهة. لأنّ «سوفا» اسم للعلم ، و «إسطا» للغلط. (شرح المقاصد ١ / ٣٠ ، شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٢٥) المؤلّف من القضايا المشبّهة بالضّروريّات ويسمّى سفسطة. (شوارق الإلهام ٢ / ١٨٠) المغالطة. (٥٩٨) السّفه وضع كلّ شيء في غير موضعه. (التّوحيد للماتريديّ / ١١٤) هو الزّوال عن الرّسم المرسوم والحدّ المحدود. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٨١) فعل يخلو عن الحكمة. (بعض أهل السّنة والجماعة). (اصول الدّين للبزدويّ / ٤٩) السّفه ما ليس فيه منفعة للفاعل أو لغيره. (المعتزلة). الحكمة ما وقع على قصد فاعله ، والسّفه ضدّ ذلك. (الأشعرية). الحكمة ماله عاقبة حميدة. والسّفه على ضدّه. (الشّيخ أبو منصور الماتريديّ). (البداية في اصول الدّين / ٦٢) هو فعل العبد إذا وقع لغرض. ولم يقع موافقا |
|
للأوامر الشّرعيّة. (مذهب أبي القاسم الكعبيّ) (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٩١) استعمال قوّه فكرى بود در آنچه واجب نبوده يا زياده بر آنچه واجب بود (١). (گوهر مراد / ٤٨٨) الحكمة ، العبث. (٥٩٩) السّفيه فاعل القبيح ـ أعني الفعل الّذي يتضررّ به ـ يسمّى سفيها ، واسم السّفيه أصدق منه على العابث. (الاقتصاد في الاعتقاد / ١٦٣) (٦٠٠) السّكوت هو عدم الكلام. (الاقتصاد في الاعتقاد / ١٤٥) هو ترك التّكلّم مع القدرة عليه. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٨٩ ، التّعريفات / ٥٣) (٦٠١) السّكون هو مقام. (التّوحيد للماتريديّ / ١٣٧) هو القرار حيث الوجود. (المصدر / ٢٧٨) هو ترك المحرّك تحريك ما يحرّكه. (الرّياض / ١٣٦) إنّما يستعمل حقيقة في المعنى الّذي يضادّ الحركة ويعاقبها. (شرح الاصول الخمسة / ٤٧) الكون إن بقي وقتين سمّي سكونا. (في التّوحيد / ٧٦) كونان متواليان في مكان واحد. (اصول الدّين للبغداديّ / ٤٠) لبث الجوهر في جهة وقتين فصاعدا. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٢) هو حلول الجوهر في غيره. وهو التّأليف معه. |
__________________
(١) ـ استعمال الفكر فيما لم يجب ، أو زائدا على ما وجب.