(٥٣٣) الدّليل السّمعيّ (النّقليّ) دالّ من طريق النّطق بعد المواضعة. (الإنصاف / ٢٥) استلزامه (أي الدّليل) للمطلوب إن كان بحكم العقل عقليّ ، وإلّا نقليّ. (شرح المقاصد ١ / ٥٣) دليل سمعى آن است كه دلالتش به وساطت سمع باشد (١). (گوهر مراد / ٢٨٥) دليل سمعى قطعى آن است كه مقدمه سمعيه كه در او مأخوذ باشد يا ضروريّ دين باشد ويا منتهى به ضرورى دين (٢). (گوهر مراد / ٢٨٥) الدّليل ، الدّليل العقليّ. (٥٣٤) الدّليل العقليّ (ما) له تعلّق بمدلوله ، نحو دلالة الفعل على فاعله. (الإنصاف / ٢٥) آن است كه دلالت كند بر ثبوت مطلوب بى وساطت سمع (٣). (گوهر مراد / ٢٨٥) دليل عقلى ظنّى آن است كه يكى از مقدّماتش نه ضرورى باشد نه منتهى به ضرورى بلكه مسلّمى يا مشهورى يا أمثال آنها باشد (٤). (المصدر / ٢٨٥) الدّليل ، الدّليل السّمعيّ. (٥٣٥) الدّنيا قد تطلق على فضول التّنعّم والتّلذّذ والزّيادة على الحاجة والضّرورة. وقد |
|
تطلق على جميع ما هو محتاج إليه قبل الموت. (الاقتصاد في الاعتقاد / ٢٣٥) عبارة عن امتزاج اللّذّة والألم معا. (قال بعض المحقّقين). (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٨٧) (٥٣٦) الدّور هو توقّف الشّيء على ما يتوقّف عليه ذلك الشّيء من جهة واحدة. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٣٧ ، مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٤٠) دور آن باشد كه دو وجود بود ممكن الوجود ووجود اين مرجّح وجود آن بود وآن مرجّح وجود اين (٥). (البراهين في علم الكلام ١ / ٦١) هو أن يكون المعلول علّة لعلّته بواسطة أو غير واسطة ، والمتأخّر من حيث هو متأخّر متقدّما على متقدّمه من تلك الحيثيّة. (تلخيص المحصّل / ٤٤٠ ، قواعد العقائد للطّوسيّ / ٦ ، كشف الفوائد / ٣٠) هو أن يتوقّف كلّ من الشّيئين على صاحبه فيما هو متوقّف عليه. (كشف الفوائد / ٣٠ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٦٦) هو عبارة عن توقّف الشّيء على ما يتوقّف عليه. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٨ ، تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١٥٤) اگر علّيّت متراجع شود دور نامند (٦). (گوهر مراد / ١٥٩) هو توقّف كلّ واحد من الشّيئين على الآخر. (الكلّيّات / ١٧٠) التّسلسل ، الدّور المصرّح ، الدّور المضمر. |
__________________
(١) ـ الدّليل السّمعيّ هو ما دلّ بوساطة السّمع (دون العقل).
(٢) ـ الدّليل السّمعيّ القطعيّ ما كانت مقدّمته السّمعيّة المأخوذة فيه ، إمّا ما هو ضروري الدّين ، أو ما ينتهي إليه.
(٣) ـ ما كانت دلالته على المطلوب بلا واسطة السّمع.
(٤) ـ الدّليل العقليّ هو ما لم يكن واحد من مقدّماته ضروريّا ولا منتهيا إليه ، بل تكون من المسلّمات أو المشهورات ، أو ما هو مثلها.
(٥) ـ هو ما كان وجودين ممكنين ، وفرض وجود كلّ واحد منهما مرجّحا لوجود الآخر.
(٦) ـ إن كانت العلّيّة متراجعة تسمّى دورا.