وحصل بينهما طول. (الحدود والحقائق للبريدي / ٢٢٣) هو (المقدار) إمّا أن يقبل القسمة في جهة واحدة وهو الخطّ. (اصول الدّين للرّازي / ٣٤) الكمّ المتّصل القارّ الذّات إمّا أن يكون ذا بعد واحد وهو الخطّ ... (تلخيص المحصّل / ١٣٠) المتحيّز إمّا أن لا يقبل القسمة بوجه وهو الجوهر الفرد والجزء الّذي لا يتجزّأ ، أو يقبلها طولا فقط وهو الخطّ. (قواعد المرام في علم الكلام / ٤١) الكمّ القار الذّات إن انقسم في جهة واحدة لا غير ، فهو الخطّ. (كشف الفوائد / ٢٤) الكمّ القارّ الذّات إمّا أن ينقسم في جهة واحدة هو الخط ... (كشف المراد / ١٥٣ ، اللّوامع الإلهية في المباحث الكلاميّة / ٣٣) هو طرف السّطح. (كشف المراد / ١٥٧) إذا تألّف جوهران ، فازاد في جهة واحدة فهو الخطّ. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ١٩) هو (الكمّ المتّصل) إن قبل القسمة في جهة واحدة فقط فخطّ. (شرح المقاصد ١ / ١٨٣) إذا تألّف جوهران فما زاد في جهة واحدة ، أي في جهة الطّول مثلا فذلك خطّ ، ويكون منقسما في الطّول خاصّة ، إذ ليس له عرض ينقسم فيه. (أكثر المتكلّمين). (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٣٠) الكمّ المتصل القارّ الذّات إمّا ينقسم في جهة واحدة وهو الخطّ ... (اللوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٣٣) الممكن الوجود إمّا أن يكون متحيّزا ومنقسما في جهة واحدة وهو الخطّ ... (المصدر / ٤٧) الكمّ القارّ الذّات إن قبل القسمة في الجهات الثّلاث ـ أعني الطّول والعرض والعمق ـ فهو الجسم التّعليميّ ، وإن قبلها في الجهتين منها فهو السّطح ، وإن لم يقبلها إلّا في جهة واحدة فهو |
|
الخطّ. (شرح تجريد العقائد / ٢٢٠) الكمّ المتّصل إن كان قابلا للقسمة في جهة فخطّ. (شوارق الإلهام ٢ / ١٣٣) اگر از طول وعرض وعمق فقط يك بعد را ملاحظه كنند ودو بعد ديگر را منتفى فرض كنند آن را خط نامند (١). (گوهر مراد / ٤٤) المقدار إن قبل القسمة في جهة واحدة فقط فهو خطّ. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١٨١) السّطح ، الكمّ القارّ الذّات ، المقدار. (٥٠٥) الخطأ هو أنّه لم يقع ما قصد إليه من الفعل على ما قصد إليه. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ٢ / ٢٩) ضدّ الصّواب. (الإرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٣) هو ثبوت الصّورة المضادّة للحقّ بحيث لا يزول بسرعة. هو العدول عن الجهة. (الكلّيّات / ١٦١) الحقّ ، الصّواب ، الضّلال. (٥٠٦) الخطاب كلّ كلام قصد به إفهام الغير. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩) (٥٠٧) الخطابة (قياس الخطابة) إنّ مقدّماته (القياس) إمّا أن تفيد تصديقا أو تصديقا آخر غير التّصديق ـ أعني التّخييل الجاري مجرى التّصديق ـ فالثّاني الشّعر ، والأوّل إمّا أن يفيد ظنّا أو جزما ، فالأوّل الخطابة. (شرح تجريد العقائد / ٢٧٠) |
__________________
(١) ـ لو لا حظوا في الجسم من أبعادها الثّلاثة : الطّول والعرض والعمق بعدا واحدا منها وافترضوا انتفاء البعدين الآخرين يسمّونه خطّا.