كلّ خبر قصر عن إيجاب العلم (المتكلّمون). (التّمهيد للباقلاني / ١٦٤) الخبر ، الأخبار. (٤٩٨) الخجل هو ما يتبعها حركة الرّوح إلى الدّاخل والخارج. (شرح تجريد العقائد / ٢٨٥) هو مايتبعها حركة الرّوح أيضا إلى الدّاخل والخارج ، لأنّه كالمركّب من فزع وفرح ، حيث ينقبض الرّوح أوّلا إلى الدّاخل ، ثم يخطر بباله أنّه ليس فيه كثير مضرّة فينبسط ثانيا. (شوارق الإلهام ٢ / ١٩٣) هو انحصار النّفس عن الفعل مطلقا. (الكلّيّات / ١٥٤) الحياء. (٤٩٩) الخداع إظهار ما يوهم السّداد ليتوصّل به إلى مضرّة الغير أو نفعه من غير أن يفطن. ومخادعة الله العبد مجازاة مخادعه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٠) (٥٠٠) الخذلان هو أن لا يفعل في حقّ العاصي ما يفعله في حق المتّقيّ من التّوفيق والعصمة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٠) هو العقاب وما يجري مجراه. (الذّخيرة في علم الكلام / ٥٩٧) خلق قدرة المعصية. (الإرشاد / ٢٥٤) منع اللطف. (شرح المقاصد ٢ / ١٦٠) التّوفيق هو خلق قدرة يطاع بها. والخذلان خلق قدرة يعصى بها. (الكلّيّات / ١١٧) التّوفيق ، اللّطف. (٥٠١) الخشونة متى تألفت الجواهر على وجه فيها تضريس ، سمّي خشونة. (الرّسائل |
|
العشر / ٦٩) عبارة عن كون بعضها (الأجزاء) أرفع وبعضها أخفض. (تلخيص المحصل / ١٤٥) الملاسة عبارة عن استواء أجزاء الجسم في الوضع بحيث لا يكون بعضها أرفع وبعضها أخفض ، والخشونة (عبارة) عن اختلافها. (شرح المقاصد ١ / ٢٠٥) عبارة عن اختلاف الأجزاء في ظاهر الجسم بأن يكون بعضها ناتئا (١) وبعضها غائرا. (شرح تجريد العقائد / ٢٣٢) الملاسة. (٥٠٢) الخشية أبلغ من الخوف ، وهو الظّن بوصول ضرر إليه ، أو فوات نفع عنه في المستقبل. (الحدود و ـ الحقائق للمرتضى / ١٥٩) الخوف. (٥٠٣) الخضوع الفعل الّذي يظهر به أنّه دون من خضع له. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ٨ / ٢٤٠) الخضوع والانخفاض تذلّل العبد في انطوائه على تعظيم الغير في عبادته أو طاته. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٠) العبادة. (٥٠٤) الخطّ جوهران أو أكثر متجاوران في سمت واحد. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٠) الجوهر إن تألّف مع أمثاله في سمت واحد ، سمّي خطّا. (الرّسائل العشر / ٦٧) ما يقال للجوهرين إذ اتّصل أحدهما بالآخر |
__________________
(١) ـ كلّ شيء ارتفع من بيت وغيره فهو ناتىء. (محيط المحيط / ٨٧٧).