قيل : قوّة هي مبدأ لقوّة الحسّ والحركة. قيل : قوّة تتبع اعتدال النّوع ، ويفيض عنها سائر القوى الحيوانيّة ، أي المدركة والمحرّكة. (شرح المقاصد ١ / ٢٢٢) هي قوّة الحسّ والحركة الإراديّة وقوّة التّغذية بعينها ، لا أنّها قوّة أخرى مستتبعة لهذه القوى. (شرح المواقف / ٢٧١) عرض يحلّ الجسم المركّب على بنية مخصوصة. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٦ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٩٢) هي عبارة عن اعتدال المزاج. (بعض الأوائل) إنّها قوّة الحسّ والحركة. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٩٣ ، اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلامية / ٥٢) إنّها صفة تقتضي الحسّ والحركة مشروطة باعتدال المزاج. هذا في حياتنا نحن ، أمّا في حياته تعالى فليس من هذا القسم ، لاستحالة المزاج عليه والحسّ والحركة أيضا. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٩٣) هي صفة تقتضي لموضوعها إمكان الاتّصاف بالقدرة والعلم. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٥٢) هي صفة تقتضي الحسّ والحركة مشروطة باعتدال المزاج اعتدالا نوعيّا. (شرح تجريد العقائد / ٢٨٢) إنّها صفة توجب صحّة العلم والقدرة (جمهور المتكلّمين). إنّها كونه بحيث يصحّ أن يعلم ويقدر. (أبو الحسين البصريّ). (المصدر / ٣١٤) هي صفة تقتضي الحسّ والحركة الإرادية. (شوارق الإلهام ٢ / ١٩١) صفتى است كه مصحّح اتّصاف شيء باشد به علم وقدرت (١). (گوهر مراد / ١٩٩) |
|
هي ما يساوق الفعل والإدراك معا. (اصول المعارف / ٢٤) عبارة عن قوّة مزاجيّة تقتضي الحسّ والحركة. (الكلّيّات / ١٥٥) الإدراك ، الحسّ ، الحيوان ، الحيّ. (٤٨٢) حياته تعالى حياته صفة أزليّة قائمة من غير روح ولا غذاء ولا تنفّس. (اصول الدّين للبغدادي / ١٠٥) عبارة عن صحة اتّصافه بالقدرة والعلم. (الحكماء وأبو الحسين البصريّ) هي صفة زائدة على ذاته تعالى مغايرة لهذه الصّحّة. (الأشعريّ). (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ١٤) عبارة عن نوريّته المحضة ، المستلزمة للإدراك والفعل. فإنّ الحيّ هو الدّرّاك الفعّال. ولمّا كانت الصّفتان عين ذاته تعالى ، فذاته بذاته حياته ... وهو الحيّ بالحقيقة. (علم اليقين في أصول الدّين ١ / ١٧١) علم الله ، القدرة. (٤٨٣) الحيوان هو كلّ ما يتحرّك ممّا له أجناس. وذلك يجمع ما يطير وما لا يطير. (الرياض / ١٤٥) كلّ حيّ مركّب من أجزاء ذات أعراض مخصوصة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٨) جسم حسّاس متحرّك بالإرادة. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٣٧) إنّه (المركّب المزاجيّ) إن تحقّق فيه مبدأ التّغذية والتّنمية ، فإمّا مع تحقّق مبدأ الحسّ والحركة الإرادية فهو الحيوان ، أو بدونه فهو النّبات ، وإن لم يتحقّق ذلك فيه فهو المعدن. (اصول المعارف / ١٤٠) |
__________________
(١) ـ هي صفة للشّيء تصحّح اتّصافه بالعلم والقدرة.