(گوهر مراد / ٣٧)
الحكم.
(٤٦٢) الحكم
اليقينيّ
الحكم غير
اليقينيّ واليقينيّ.
(٤٦٣) الحكمة هي
العمل بالعلم فإذا اجتمع العلم والعمل سمّي ذلك حكمة. (أعلام النّبوّة للرّازيّ
/ ١١٣) هي وضع كلّ شيء موضعه. (التّوحيد للماتريديّ / ١١٤)
هي إصابة
الحقيقة لكلّ شيء ووضعه موضعه. (المصدر / ٣٠٦)
أن يجعل كلّ شيء
على ما هو عليه ويصيب في كلّ شيء ، الأولى به. (المصدر / ٣٠٧)
هي الّتي تمنع
الإنسان عن أشياء كثيرة ممّا تهواه نفسه ، وتأمره بأشياء كثيرة ممّا تكرهه
النّفس. (إثبات النّبوءات / ١٢١)
علم بلطائف
الامور أو علم يتمكّن به من إحكام الفعل وتدبيره. (الحدود والحقائق للمرتضى /
١٥٧)
الحكم والحكمة
كلاهما بمعنى واحد ، وعند الفقهاء الحكمة ما يدلّ عليه الدّليل الشّرعيّ من حسن
الفعل وقبحه ، أو وجوبه أو كونه ندبا أو مكروها.
والحكم عند
المتكلّمين أمر زائد على الذّات يدخل في ضمن العلم بالذّات أو الخبر عنها.
وقيل الحكم ما
يوجبه العلّة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٨)
أن يكون في فعله
نفع لغيره. (اصول الدّين للبزوديّ / ١٣٠)
الإحاطة
المجرّدة بنظم الامور ومعانيها الدّقيقة والجليّة ، والحكم عليها بأنّها كيف
ينبغي أن تكون حتّى تتمّ منها الغاية المطلوبة بها أن
|
|
تنضاف إليه القدرة
على إيجاد التّرتيب والنّظام وإتقانه وإحكامه. (الاقتصاد في الاعتقاد / ١٦٥)
وقوع الفعل على
حسب العلم ، سواء كان فيه مصلحة وغرض أو لم يكن. (نهاية الإقدام في علم الكلام /
٣٨١)
ما فيه منفعة
للفاعل أو لغيره (المعتزلة).
ما وقع على قصد
فاعله (الأشعريّة).
ما له عاقبة
حميدة (أبو منصور الماتريديّ ومن تابعه). (البداية في اصول الدّين / ٦٢)
اسم الحكمة يقع
في العبرانيّ على أربعة معان : يقع على إدراك الحقائق غايتها إدراكه تعالى. ويقع
على اقتناء الفضائل الخلقيّة. ويقع على التّلطّف والاحتيال. ويمكن أن يدلّ على
التلطّف وإعمال الفكرة. (دلالة الحائرين / ٧٣٧)
علم بالأشياء
كما هي من جهة التّصوّر والتصديق وإيقاع الأفعال على ما ينبغي وترك ما لا ينبغي
أصلا. (الألفين / ٤١٨)
قد يعنى بها
معرفة الأشياء.
وقد يراد بها
صدور الشّيء على الوجه الأكمل. (كشف المراد / ٢٣٣)
هي العلم
المتقن.
هي العلم
المقارن بالعمل. (شرح العقائد النّسفيّة ٢ / ٤) خروج النّفس من القوّة إلى الفعل
في كمالها الممكن علما وعملا. (شرح المقاصد ٢ / ٤٥)
صناعة نظريّة
يستفاد بها كيفيّة ما عليه الوجود وما عليه الواجب من حيث اكتساب النّظريّات
واقتناء الملكات ، ليستكمل النّفس ويصير عالما معقولا مضاهيا للعالم الموجود ،
فيستعدّ بذلك للسّعادة القصوى وذلك بحسب الطّاقة البشريّة. (گوهر مراد / ١٧)
توسّط در قوّت
تدبيريّة را حكمت نامند .
|