الصفحه ١٢٩ : ).
ما وقع على قصد
فاعله (الأشعريّة).
ما له عاقبة
حميدة (أبو منصور الماتريديّ ومن تابعه). (البداية في
الصفحه ١٦٩ : فاعله ، والسّفه ضدّ ذلك. (الأشعرية).
الحكمة ماله
عاقبة حميدة. والسّفه على ضدّه. (الشّيخ أبو منصور
الصفحه ٢١٦ : عارض واگر ممتنع الانفكاك باشد لازم
خوانند. مثال اوّل : صنعت كتابت مر انسان را ، ومثال ثانى قدرت بر
الصفحه ٣٠٣ : الملاقي.
الشّفّافيّة. (شرح
تجريد العقائد / ٢٣١)
(١٠٥٢) اللّطف هو
كلّ ما يختار عنده المرء ، الواجب
الصفحه ٣١ : ولا إرادة للمرء فيها. (المغني في أبواب التّوحيد
والعدل ٩ / ٤)
إنا نعلم
بالضّرورة الفرق بين أفعالنا
الصفحه ٧٠ : رابطة ، كقولنا : «الإنسان كاتب» فإنّ معناه ، «الإنسان
يوجد كاتبا» ، كما مرّ غير مرّة. وهذا الوجود يقال
الصفحه ٩٤ : للمرتضى /
١٥٧)
دفع المرء خصمه
عن إفساد قوله بحجّة أو شبهة أو يقصد به تصحيح كلامه.
وهو الخصومة في
الصفحه ٢٥٥ : إذا تطلّبت إدراك شيء مّا
فتطلّبها ذلك يسمّى الفكر. (الرّياض / ٧٤)
هو المعنى الّذي
يوجب كون المر
الصفحه ٢٨٥ :
المرء به الله تعالى فهو كبيرة. (بعض النّاس).
ما أصرّ المرء
عليه.
إنّ الصّغيرة
والكبيرة اسمان
الصفحه ٣٤٧ : وجود مر او را بر هيچ تقدير از تقادير ممكنه. ولا محالة
عدم ضرورى خواهد بود مر او را (١) (٢). (گوهر
الصفحه ٣٨٥ : )
آن است كه قبول
عدم نيست مر هستى او را (٢). (المصدر ١ / ٢٠٢)
حقيقت واجب
الوجود لذاته آن است كه عدم
الصفحه ١٩ : يتمكّن المرء بها ممّا يريده من إحداث فعل. وهي أخصّ من
القدرة. (الكليّات / ٣٩)
القدرة.
(٧٩) الاستعداد
الصفحه ٤٨ : وملائكته ورسله واليوم الآخر ، والقدر ، خيره وشرّه ، وحلوه ومرّه. (رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٩ : بالله
وملائكته وكتبه ورسله والقدرة (١) خيره وشرّه ، حلوه ومرّه من الله. (التبصير في الدّين /
٨٦)
ما
الصفحه ٨١ : )
إنّه الأمر بما
على المرء فيه كلفة (أبو هاشم).
إنّه إرادة فعل
ما ، على المكلّف فيه كلفة ومشقّة.
إنه