/ ٨٩) أوّل مراتب وصول النّفس إلى المعنى شعور ، فإذا حصل وقوف النفس على تمام ذلك المعنى فتصوّر ، وإذا بقي بحيث لو أراد استرجاعه بعد ذهابه أمكنه ، يقال له : حفظ. (شرح المقاصد ١ / ١٨) آن ضبط كردن ونگهداشتن صورتها بود كه عقل يا وهم به قوّت تفكّر ويا تخيّل تلحيظ آن كرده باشد (١). (گوهر مراد / ٤٨٩) هو استحكام المعقول في العقل. (الكلّيّات / ٢٣) الحسّ المشترك ، الخيال ، الفكر. (٤٥٨) الحقّ هو في العرف كلّ ما كان اعتقاد ثبوته أو نفيه علما ، أو ظنّا ، أو صوابا ، أو الخبر عن ثبوته صدقا وصوابا. والباطل عكسه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٨) كل فعل حسن. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٨١) هو ما علم صحّته ، سواء علم ذلك بدليل أو بغير دليل. (الرّسائل العشر / ٨٤) هو الحكم المطابق للواقع يطلق على الأقوال والعقائد والمذاهب. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٩) الباطل ، الخطأ ، الصدق ، الصواب. (٤٥٩) الحقيقة كلّ لفظ افيد به ما وضع له في أصل اللّغة لمواضعه (٢) اللّغوية أو الشّرعيّة أو العرفيّة. ويستعملها المتكلّمون في نفس الشّيء. وتستعمل في التّصوّر الجاري في الفعل مجرى |
|
نفس الشّيء. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩) چون ماهيّت را با وجود خارجى اعتبار كنند يعنى از اين حيثيّت كه موجود است در خارج حقيقت گويند (٣). (گوهر مراد / ١٣٤) حقيقت محضه آن است كه اضافه در مفهومش معتبر نباشد ، وعارض او نيز نشود. (المصدر / ١٧٤) (٤) المجاز ، الموجود الخارجيّ. (٤٦٠) الحكم عند المتكلمين كلّ أمر زائد على الذّات يدخل في ضمن العلم بالذّات ، أو الخبر عنها. وقيل : الحكم ما يوجبه العلّة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٨) ما يصدر عن الأحوال ويتميّزه. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٣) الحكم تأليف بين مدركات بالحسّ أو بغير الحسّ على وجه يعرض المؤلّف لذاته ، إمّا الصّدق أو الكذب. (تلخيص المحصّل / ١٢) نسبة أمر إلى آخر إيجابا أو سلبا. إدراك وقوع النّسبة أو لا وقوعها. خطاب الله تعالى المتعلّق بأفعال المكلّفين بالاقتضاء أو التّخيير ، كالوجوب والإباحة ونحوهما. (شرح العقائد النسفيّة ٢ / ١٣) التّصديق ، الحكمة. (٤٦١) الحكم غير اليقينيّ واليقينيّ حكم در هر قضيّه اگر بديهى باشد يا ثابت باشد به مقدّمات بديهيّه يقينى بود وإلا غير يقينى (٥). |
__________________
(١) ـ هو ضبط النّفس للصّور الّتي لحظها العقل بقدرة التفكر ، أو الوهم بقدرة التّخيّل.
(٢) ـ كذا في رسائل الشريف المرتضى ٢ / ٢٦٩ وهو الصّحيح ، وفي المصدر «لواضعه».
(٣) ـ متى اعتبرت الماهيّة مع الوجود الخارجي ، أي من حيث إنّها موجودة خارجا تسمّى حقيقة.
(٤) ـ الحقيقة المحضة هي الّتي ليست الإضافة معتبرة في مفهومها ولا عارضة لها.
(٥) ـ الحكم في القضيّة إن كان بديهيّا أو منتجا من مقدّمات بديهيّة فيقينيّ ، وإلّا فعير يقينيّ.