گويند وحسّ مشترك (١). (تصوّرات / ٣٥) هو المدرك للصّور الجزئيّة الّتي تجمع عنده ، مثل المحسوسات. (كشف المراد / ١٥٠) بنطاسيا هي الحسّ المشترك. وهو المدرك للصّور الجزئيّة الّتي تجمع عنده ، مثل المحسوسات. وخزانته هي الخيال. (كشف المراد / ١٥٠) قوّة في البطن المقدّم من الدّماغ سمّوها الحس المشترك والخيال. (شرح المقاصد ٢ / ٢٦) هي قوّة يدرك بها صور المحسوسات بالحواس الخمس. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٤١) هو مجمع صور المحسوسات الخارجة. (شوارق الإلهام ٢ / ١٢٨) قوّه اى است در مقدّم بطن أوّل دماغ كه متعدّى شود بسوى او ، مرتسم شود در او جميع صور محسوسه به حواسّ ظاهره (٢). (گوهر مراد / ١٠٤) هو القوّة الّتي تجتمع فيها صور المحسوسات بالحواسّ الظّاهرة الّتي يجد كلّ أحد من نفسه إدراكاتها وتعلّقها بما يخصّها من الآلات بالتّأدّي إليها من طرق الحواسّ الظّاهرة بدليل الحكم بالبعض من المحسوسات بالحواسّ الظّاهرة على البعض إيجابا أو سلبا. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ٦٩) الخيال ، قوة الوهم. (٤٥٠) الحساب هو مواقفة العبد على ما امر |
|
به في دار الدّنيا وإنّه يختصّ بأصحاب المعاصي من أهل الإيمان. (أوائل المقالات / ٩١) هو المقابلة بين الأعمال والجزاء عليها والموافقة للعبد على ما فرّط منه ، والتّوبيخ له على سيّئاته ، والحمد على حسناته ، ومعاملته في ذلك باستحقاقه. (المصدر / ٢٠١) عبارة عن إيقان العبد على أعماله الصّالحة والطّالحة. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلامية / ٣٧٧) كتاب عبارت از نامه اى است كه ملكين أعمال بنده را در او ثبت كنند. وحساب عبارت از آن است كه آن نامه ها را به نظر مكلّفين در آورند وبه دست ايشان دهند تا خود مطلع بر أعمال خودشان شوند. عبارت از مشاهده كردن نفس است آثار مرتسمه در او (نفس) را (قائلين به معاد روحانى (٣). (گوهر مراد / ٤٧٤) المعاد. (٤٥١) الحسّاس المتحرّك بالارادة. (شرح تجريد العقائد / ٥) الحيوان. (٤٥٢) الحسن ما وافق الأمر من الفعل. والقبيح ما وافق النّهي من الفعل. (الإنصاف / ٧٤) ما حسنّه الشّرع وجوّزه وسوّغه. (المصدر / ٧٦) هو ما لفاعله أن يفعله ولا يستحقّ عليه ذمّا. |
__________________
(١) ـ القوّة المصوّرة إن كانت مطيعة ومعينة للعقل الإنسانيّ تسمّى مفكّرة وإن كانت مشغولة بالبدن والبدنيّات مطيعة للخيال والوهم تسمّى مخيّلة والحسّ المشترك.
(٢) ـ قوّة في مقدّم البطن الأوّل من الدّماغ تعدّت إليه ، يرتسم فيها جميع الصّور المحسوسة بالحواسّ الظّاهرة.
(٣) ـ الكتاب عبارة عن صحيفة يثبت الملكان اعمال العبد فيها. والحساب عبارة عن إيتاء تلك الصحائف بأيدي المكلّفين حتّى ينظروا فيها ويطّلعوا عليها. وعند القائلين بالمعاد الرّوحانيّ عبارة عن مشاهدة النّفس الآثار الّتي ارتسمت فيها.