ح
(٤٠٤) الحاجة هو الطّلب طبعا لما بفقدانه يختلّ بدن الحيوان ، أو طلب دفع ما لو وصله إليه تلحقه مضرّة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩) الممكن. (٤٠٥) الحادث حقيقته أنّه ما وجد عن عدم. (التّمهيد للباقلانيّ / ٧٣) هو الموجود بعد العدم. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٧) المحدث الّذي لم يعطّل زمان وجوده. (المصدر / ١٥٨) ما لوجوده أوّل ومفتتح. (الشّامل في اصول الدّين ١ / ٤٦) الموجود الّذي له أوّل. (المصدر ١ / ١٠٨ ، لمع الأدلّة / ٧٧) إنّه الّذي كان بعد أن لم يكن. ما لم يكن ثمّ كان. هو الموجود الّذي له أوّل. هو المفتتح وجوده. هو المتأخّر بوجوده عن الأزليّ. (الشّامل في اصول |
|
الدّين ١ / ١٤٢) ماله أوّل. (لمع الأدلّة / ٨٠ ، نهاية الإقدام في علم الكلام ٢٣ ، لباب العقول / ٨٩) ما لا يخلو عن الاجتماع والافتراق. (لمع الأدلّة / ٩٥) ما كان معدوما ثم صار موجودا. (الاقتصاد في الاعتقاد / ٢٥) كلّ ما لا يخلو عن الحوادث فهو حادث. (المصدر / ٢٦) لا معنى للحادث إلّا أنّه ابتدىء بعد أن لم يكن. (المصدر / ١٢٥) ما لم يكن فكان. (البداية في اصول الدّين / ٢٠) ما تجدّد في الحال وجوده. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٢) عبارة عن مجموع الوجود الحاصل في الحال والعدم السّابق. (الأربعين في اصول الدّين / ٤١) موجود بعد عدم (ابن سينا). (لباب العقول / ١٦٢ ، شرح المواقف / ٤٧٥) ماله أوّل ووجوده بعد ما لم يكن. (غاية المرام في علم الكلام / ٢٥٦) |