الصفحه ٣٤ : ، فأصبحت مساكنهم خاوية على عروشها ، لا يسكنها أحد
بعدهم إلا لمدة قليلة ، أثناء السفر والعبور ، وأصبح الوارث
الصفحه ٥٦ : ، قال الله تعالى :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلاَّ
الصفحه ٧٤ : الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا
مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي
الصفحه ١٦٤ : إلى القتال لتمنوا الخروج من المدينة إلى البادية ، وإن
قاتلوا مع المؤمنين لم يقاتلوا إلا قتالا يسيرا
الصفحه ٢٩٣ : إِناثاً وَهُمْ
شاهِدُونَ (١٥٠) أَلا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (١٥١) وَلَدَ اللهُ
وَإِنَّهُمْ
الصفحه ٤٣٣ : تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما
جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ
الصفحه ٤٥٣ :
أنواع الوحي
الوحي الإلهي
حقيقة واقعة لا ينكرها إلا كل جاحد منكر للدّين ، وهو فضل من الله تعالى
الصفحه ٤٧٤ :
خَيْرٌ أَمْ هُوَ ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ
(٥٨) إِنْ هُوَ إِلاَّ عَبْدٌ
الصفحه ٥٠٦ : الأصنام ، عملا بالهوى والشهوة
، وإنكارهم البعث ، وقولهم : ما يهلكنا إلا الدهر ، أو الليل والنهار ، وبعدهم
الصفحه ٦٣٣ : وكرامتها على الله ، لا
تشفع لأحد إلا لمن أذن ورضي الله أن يشفع له ، فكيف بهذه الجمادات؟.
ثم أنكر الله
الصفحه ٦٣٥ : وَفَّى (٣٧) أَلاَّ تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى
(٣٨) وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلاَّ ما سَعى (٣٩
الصفحه ٦٣٧ :
أحد. وهو مبدأ المسؤولية الشخصية التي هي من مفاخر الإسلام.
وأنه ليس للإنسان
إلا أجر سعيه وجزاء عمله
الصفحه ٦٦٢ : مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (٢٩) فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما
الصفحه ٦٦٦ :
وَجَنَى
الْجَنَّتَيْنِ دانٍ (٥٤) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٥٥) فِيهِنَّ
قاصِراتُ
الصفحه ٦٨٧ : صفات أخرى وهي : أنه محفوظ في
اللوح المحفوظ ، لا يطّلع عليه إلا الملائكة المقرّبون وهم الكروبيون. ولا