الصفحه ٩٧٢ :
بعض ، للجلوس
عليها أو الاستناد إليها ، وفيها بسط مبسوطة في المجالس ، وطنافس (سجاد) لها خمل
رقيق
الصفحه ٣٠٧ : أن التدبر من أسباب إنزال القرآن ، فالترتيل أفضل من أجل هذا ، إذ التدبر لا
يكون إلا مع الترتيل
الصفحه ٧٢٧ : ،
فحاصرهم ست ليال ، وقذف الله في قلوبهم الرعب ، فطلبوا الصّلح على الجلاء وتحميل
الإبل أموالهم إلا السّلاح
الصفحه ٩٤٤ : السجل الكبير أو العظيم ، الذي فيه لكل فاجر صحيفة.
وعذاب وهلاك شديد
يوم القيامة لمن كذب بالبعث والجزا
الصفحه ٩٥١ : بقوله : وأما من أعطي كتاب أو صحيفة أعماله بشماله ، أي من وراء ظهره ،
حيث تثنى يديه من خلفه ، ويعطى كتابه
الصفحه ٣١٠ : وهو الجنة ، وفيض ثواب ، فهو ذو
حظ عظيم عند الله يوم القيامة.
إن هذه النعم
العظيمة على سليمان
الصفحه ٢٥١ :
شَيْءٍ
إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ (١٥) قالُوا رَبُّنا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ
الصفحه ٥٣٢ : الكافرين حين
يشاهدون الوعيد المحقق بالعذاب ، لم يمكثوا في الدنيا إلا قدر ساعة من الساعات ،
لاحتقارهم ذلك
الصفحه ٦٥٩ : : (وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ
إِلَّا
الصفحه ٦٦٨ : ء من أحسن العمل في الدنيا إلا الإحسان إليه في
الآخرة ، فبأي شيء من نعم الله تكذبان معشر الجن والإنس
الصفحه ٨٦٠ : إن أنزله بي ، ولا نصير ولا
ملجأ لي من غير الله أحد ، ولا يجيرني من الله ويخلصني إلا إبلاغي الرسالة
الصفحه ١٤٣ : والده شيئا ، حتى لو أراد أن يفديه بنفسه لم يقبل منه ،
لأنه لا يشفع أحد في غيره إلا بإذن من الله ، كما
الصفحه ٢٥٧ : )
وَما تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا عَنْها
مُعْرِضِينَ (٤٦) وَإِذا قِيلَ
الصفحه ٤٤٠ : أعراض الدنيا ، فيقول لقومه : لا أطلب
منكم على تبليغ الرسالة جعلا ولا مكافأة ولا نفعا ماديا ، إلا أن
الصفحه ٦٦٣ : ) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٨) فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ
ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌّ (٣٩