الصفحه ٥٠٥ : في
علي وحمزة وأبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنهم ، وفي ثلاثة من المشركين عتبة وشيبة
والوليد بن عتبة
الصفحه ٥٢٢ : الرحمن بن أبي بكر ، بدليل قول عائشة رضي الله عنها : والله ما نزل في آل أبي
بكر من القرآن غير براءتي
الصفحه ٥٣٧ : الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ
وَجَدْتُمُوهُمْ). قال ابن عمر ، وعمر بن عبد العزيز ، وعطاء : إن هذه الآية
(آية سورة محمد
الصفحه ٥٥١ : النسائي
والبزار وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن هذه الآية (إطاعة الله
والرسول) نزلت في بني أسد
الصفحه ٥٥٤ : .
أخرج الحاكم وغيره
عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا : «نزلت سورة الفتح بين مكة والمدينة في
شأن
الصفحه ٥٥٥ : . وهي الفتح الأعظم ، كما قال جابر بن عبد الله ، والبراء بن عازب
، وأدى ذلك إلى فتح خيبر ، وامتلأت أيدي
الصفحه ٥٥٩ :
الشجرة حين أخذ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم الأهبة لقتال قريش ، لما بلغه مقتل عثمان بن عفان رضي
الصفحه ٥٧٤ :
يُنادُونَكَ ..) أي إن الذين ينادونك أيها النبي من بعيد ، من وراء بيوت
نسائك ، وهم جفاة بني تميم ، أكثرهم جهال
الصفحه ٥٧٩ : العادلين
ويجازيهم أحسن الجزاء. وهذا أمر بالعدل في كل الأمور ، روى عبد الله بن عمرو رضي
الله عنهما ـ فيما
الصفحه ٥٨١ :
في وفد بني تميم الذين نزلت الآية الأولى من سورة الحجرات فيهم ، استهزءوا بفقراء
الصحابة ، مثل عمار
الصفحه ٦٠٤ : تقع الفضيلة
بفعل المندوبات.
أخرج ابن جرير
وابن أبي حاتم ، عن الحسن بن محمد بن الحنفية : أن رسول الله
الصفحه ٦٠٦ :
إسحاق بن سارة ،
في حال الشيخوخة وعقم امرأته. كما تبين أيضا مدى تأثير العذاب بالحجارة الشديدة
الصفحه ٦٠٨ :
وانقاد لأوامره ،
واجتنب نواهيه ، وهو بيت لوط بن هاران بن تارح ابن أخي إبراهيم عليهالسلام ، آمن
الصفحه ٦٢١ : فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ
بِسُلْطانٍ مُبِينٍ (٣٨) أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ (٣٩
الصفحه ٦٣٣ :
تعالى على المشركين جعلهم الملائكة بنات الله ووصفهم بالأنوثة ، فالذين لا يصدقون
بوجود الآخرة والحساب