الصفحه ٣١٤ : محمدا عليه الصلاة والسّلام أن يذكر للعبرة والعظة صبر إبراهيم حين ألقي
في النار ، وصبر إسحاق في دعوة بني
الصفحه ٣١٨ : وبلال وسالم
وسلمان. والزعماء القائلون هذا في عهد النبي صلىاللهعليهوسلم : هم أبو جهل بن هشام ، وأمية
الصفحه ٣٢٦ :
ثلاثة أحياء :
عامر وكنانة وبني سلمة ، كانوا يعبدون الأوثان ، ويقولون : الملائكة بناته ،
فقالوا
الصفحه ٣٣١ : قانِتٌ) إما في عثمان بن عفان أو في عمار بن ياسر ، أو ابن مسعود
أو سالم مولى أبي حذيفة.
وفي هذه الآية
الصفحه ٣٣٤ :
اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ) نزلت في ثلاثة نفر موحدين الله في الجاهلية ، وهم زيد بن
عمرو بن نفيل ، وأبو ذر الغفاري
الصفحه ٣٨٦ : ،
والتوصل إلى أوساط الحلول.
فقال الوليد بن
المغيرة وشيبة بن ربيعة ـ فيما رواه جويبر عن ابن عباس ـ : يا
الصفحه ٤٠٩ : ء الطاعات ، واجتناب المعاصي ، تلا عمر بن الخطاب رضي الله عنه هذه الآية وهو
على المنبر ، ثم قال : استقاموا
الصفحه ٤٢٠ : يختلفون في الكتب المنزلة عليهم ، كما حدث من بني إسرائيل ، فلقد
أرسل الله موسى عليهالسلام وآتاه التوراة
الصفحه ٤٢٢ : نزلت الآيات
الآتية في بعض كفار مكة ، كالوليد بن المغيرة أو عتبة بن ربيعة ، ومضمونها : أن
أولها يتضمن
الصفحه ٤٤٠ : .
__________________
(١) قال مجاهد : إلا
أن تصلوا رحمي باتباعي. وقال علي بن الحسن بن علي : المعنى إلا أن تودّوني
فتراعوني في
الصفحه ٤٤٢ : أنا نظرنا إلى أموال بني قريظة والنضير
وبني قينقاع ، فتمنيناها.
المعنى : لو وسّع
الله الرزق على عباده
الصفحه ٤٦٦ : ، وهما الوليد بن المغيرة ريحانة قريش ، ومسعود بن عروة
الثقفي زعيم ثقيف ، فكل منهما عظيم المال والجاه
الصفحه ٤٦٧ : قتادة في الوليد بن المغيرة ـ وكان
يسمى ريحانة قريش ـ لو كان ما يقوله محمد حقا ، لنزل علي أو على أبي
الصفحه ٤٧٧ : ))
(١) (٢) [الزخرف : ٤٣ / ٦٧
ـ ٨٠].
نزلت آية (الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ) في أمية بن خلف وعقبة بن أبي معيط ، كانا
الصفحه ٤٨٧ : نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ (٣٠) مِنْ
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كانَ عالِياً مِنَ