الصفحه ٧٧٠ :
وصمموا بعد وقعة
بني المصطلق (قبيلة من اليهود) على طرد المؤمنين من المدينة ، وأحجموا عن الإنفاق
في
الصفحه ٨٥٤ : حنيفة ، ثم فشا ذلك في العرب. وأضاف
قتادة قائلا : كانت الجنّ لذلك تحتقر بني آدم وتزدريهم ، لما يرون من
الصفحه ٩١٧ : أنواع الأهوال والعذاب ، كأبي بن خلف ، وعقبة بن
أبي معيط ، وأبي جهل ، وأبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي
الصفحه ٩٣٩ : العقل والعلم والفهم.
أخرج ابن أبي حاتم
عن عكرمة في هذه الآية : (ما غَرَّكَ) قال نزلت في أبي بن خلف
الصفحه ٩٩١ : عن عامر بن عبد الله بن
الزبير ، قال : كان أبو بكر رضي الله عنه يعتق على الإسلام بمكة ، فكان يعتق
الصفحه ٨ : ))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) (٦) (٧) (٨) [القصص : ٢٨ / ٧ ـ
١٣].
كان إقدام فرعون
على تذبيح صبيان بني إسرائيل ، لأنه ـ كما قال قتادة ـ قال له
الصفحه ٣٨ : على
غير محمد صلىاللهعليهوسلم ، وهو أحد رجلين : إما الوليد بن المغيرة من مكّة ، أو
عروة بن مسعود
الصفحه ٤١ : ، وهو رجل من بني إسرائيل ، كان ممن آمن بموسى ، وحفظ
التّوراة ، وكان من أقرأ الناس لها ، وكان عند موسى
الصفحه ١٢٩ : تعملون في الدنيا من خير أو شر.
نزلت هاتان
الآيتان في شأن سعد بن أبي وقاص ، وذلك أن أمه : وهي حمنة بنت
الصفحه ١٣١ : .
ويا بني ، الزم
إقامة الصلاة : وهي العبادة المخلصة لوجه الله ، وأدّها كاملة الأركان والشروط ،
وأمر
الصفحه ١٥٧ : .
وسبب نزولها : ما أخرجه
ابن جرير الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : إن أهل مكة ، ومنهم الوليد بن
الصفحه ١٩٦ :
يكرهه ، فتكونوا
كالذين آذوا موسى ، وهم قوم من بني إسرائيل ، فبرأه الله من اتهامهم الباطل ، وكان
الصفحه ٢٨٥ :
في سورة الصافات في الآيات الآتية :
(فَلَمَّا بَلَغَ
مَعَهُ السَّعْيَ قالَ يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى
الصفحه ٢٨٨ : له ، لأنهما من فئة عباد الله المؤمنين المصدقين تصديقا صحيحا
كاملا.
وإن إلياس بن
ياسين الذي هو نبي
الصفحه ٢٩١ : آخر ، وهو يونس بن متّى ، الذي كان من أنبياء بني إسرائيل ، أرسله الله تعالى
إلى قومه أهل نينوى بالموصل