الصفحه ٣٤٢ : الضرر ، وتكفير السيئات ، وذلك جزاء الذين أحسنوا في أعمالهم.
قال على بن أبي
طالب رضي الله عنه وجماعة
الصفحه ٤١٧ :
في عمار بن ياسر
رضي الله عنه. قال بشير بن فتح فيما أخرجه ابن المنذر : نزلت هذه الآية في أبي جهل
الصفحه ٤٦٣ : ولد لله ، وكيف يصح أن يتخذ لنفسه من خلقه
البنات أضعف الجنسين ، ويختار لعباده الأفضل وهو الذكور؟ وهذا
الصفحه ٤٦٨ : / ٣٦
ـ ٤٥].
آية (وَمَنْ يَعْشُ) نزلت ـ كما أخرج ابن أبي حاتم عن محمد بن عثمان المخزومي ـ
في قريش
الصفحه ٥٧٨ : ))
(١) (٢) (٣) (٤) [الحجرات : ٤٩ / ٩
ـ ١٠].
سبب نزول هذه
الآية ـ فيما أخرجه أحمد والبخاري ومسلم وابن جرير وغيرهم ـ عن أنس بن
الصفحه ٦٢٣ : توحيد الألوهية ، ردّ على من نسب البنات من الملائكة إلى الله ،
وأنها نسبة باطلة ولا عدل فيها. والمعنى
الصفحه ٦٣٤ : المشركين كالوليد بن المغيرة ، والعاص بن وائل السهمي ، وأبي جهل بن هشام
في غاية الجفاء. والبعد عن معايير
الصفحه ٦٨٧ : الثابت الذي لا مرية فيه. وقال جماهير
العلماء : لا يمسّ المصحف من بني آدم إلا الطاهر من الكفر والجنابة
الصفحه ٧٢٥ :
تفسير سورة الحشر
إجلاء بني النّضير من المدينة
كان اليهود
بطوائفهم الثلاث في المدينة هم الذين
الصفحه ٧٢٧ : ، وبيهود بني قينقاع وإجلائهم عن المدينة عقب معركة بدر
الكبرى ، ولهم في القيامة عذاب شديد في نار جهنم. وسبب
الصفحه ٧٢٩ : (١٠))
(١) (٢) (٣) [الحشر : ٥٩ / ٦ ـ
١٠].
هذا حكم قسمة
الفيء ، وإعلام أن ما أخذ من بني النضير ومن فدك
الصفحه ٧٤٨ : أن المراد
بهم هم اليهود في رأي ابن زيد والحسن البصري ومنذر بن سعيد ، ويكون معنى قوله
تعالى : (كَما
الصفحه ٧٤٩ :
مثل هذه الظاهرة يهدم الثقة ، ويزعزع بنية الأمة ، ويشيع تصوّرا كئيبا على عدم
الصدق في الإيمان وصحّة
الصفحه ٧٥١ : عليهالسلام حين قال لقومه بني إسرائيل : يا قوم لم تلحقون الأذى بي
بمخالفة ما آمركم به من الشرائع التي افترضها
الصفحه ٧٦٦ : قرآنية عديدة ـ سورة لبيان أوصاف المنافقين
هي سورة (المنافقون) المدنية بالإجماع ، التي نزلت في غزوة بني