الصفحه ٢٠١ : صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (٦) وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ
نَدُلُّكُمْ عَلى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٧٩٦ : أمامهم ، ويجاورهم عن أيمانهم ، حال مشيهم على الصراط ، كما جاء في آية
أخرى : (وَيَجْعَلْ لَكُمْ
نُوراً
الصفحه ١٠١ :
ـ ٣٢].
أمر الله تعالى
نبيّه صلىاللهعليهوسلم باعتباره قدوة الأمّة بأن يقيم وجهه للدين المستقيم
الصفحه ٨٠٧ : في مشيته ، ناظرا أمامه ، على طريق مستو ، لا عوج فيه ولا
انحراف؟ فهو في نفسه مستقيم ، وطريقه مستقيمة
الصفحه ١٠١٣ :
والبهتان والباطل.
(٤) مستقيمة لا عوج
فيها.
(٥) مائلين عن
الباطل.
(٦) دين الملة
المستقيمة.
(٧) الخلق
الصفحه ٢٧٢ :
فَاهْدُوهُمْ إِلى صِراطِ الْجَحِيمِ (٢٣) وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ (٢٤)
ما لَكُمْ لا تَناصَرُونَ (٢٥
الصفحه ٣٠٢ : بِالْحَقِّ
وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنا إِلى سَواءِ الصِّراطِ (٢٢) إِنَّ هذا أَخِي لَهُ تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ
الصفحه ٣٠٤ :
تتجاوز الحق في الحكم ولا تبعد في الحكم ، واهدنا أو أرشدنا إلى طريق الحق والعدل.
وسواء الصراط : وسطه
الصفحه ٣٥٩ : وصلوا إلى أبواب الجنة الثمانية ، بعد
تجاوز الصراط فتفتح لهم أبوابها الثمانية ، والواو في قوله
الصفحه ٦٩٥ : النّبي ذلك اليوم حين تنظر المؤمنين
والمؤمنات يسعى الضياء الذي يرونه على الصراط يوم القيامة أمامهم ، وهو
الصفحه ٧٠٨ : ، ويزيدكم على ذلك أنه يجعل لكم نورا تمشون به على الصراط ، تهتدون به في
الآخرة ، ويغفر لكم ذنوبكم ، والله
الصفحه ٨٠٤ : الذي أخبروا به من الحشر والنّشر ،
والصّراط والميزان ، والجنة والنار ، فآمنوا بذلك وخشوا ربّهم فيه ، لهم
الصفحه ٥٠ : المسيء ، والعامل والمقصر أو غير العامل
، والمستقيم والفاجر ، وهكذا حياة البشر أمام الله عزوجل ، لا بدّ
الصفحه ١٠٢ : اتّباع ملّة التوحيد والتمسّك بالشريعة
المطهرة والفطرة السليمة : هو الدين المستقيم الذي لا عوج فيه ولا
الصفحه ١١٠ : ببغيه وظلمه ، وجزاء المؤمن المستقيم باستقامته ،
هو أن الله تعالى يريد إحقاق الحق وإقامة العدل ، فيجازي