الصفحه ٣٣٤ : عِبادِ) نزلت في رجل من الأنصار أعتق سبعة مماليك ، ليعتق نفسه من
أبواب النار السبعة ، وآية : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٩١ : ء الشرك والوثنية. وجزاؤكم أيها المشركون الإدخال في أبواب جهنم
السبعة المقسومة لكم ، المؤدية إلى طبقاتها
الصفحه ٦٣٥ : مسكر. والكبائر : كل ذنب توعد الله عليه بالنار وهي السبع
الموبقات الآتي بيانها ، والفواحش : ما تناهي أو
الصفحه ٨٣١ : فَغُلُّوهُ (٣٠) ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ (٣١) ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ
ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ
الصفحه ٣٠ : الْكِتابَ ..) في سبعين من القسّيسين ، بعثهم النّجاشي ، فلما قدموا على
النّبي صلىاللهعليهوسلم ، قرأ عليهم
الصفحه ١٣٧ : بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما
نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٧) ما خَلْقُكُمْ وَلا
الصفحه ١٦٣ : العدو إلا خداعا ووعدا باطلا زائفا ، لا حقيقة له. والقائل : جماعة من اليهود
والمنافقين نحو سبعين رجلا
الصفحه ١٨١ : ].
هذه مهمات أو
وظائف سبع للنّبي صلىاللهعليهوسلم ، ذكرت الآية الأولى منها ثلاثا : وهي الشهادة على أمته
الصفحه ٢٢٦ : إلى ذلك. والسعير : طبقة من طبقات
جهنم ، وهي سبع طبقات.
وجزاء فريقي
الآخرة معروف ، فالذين كفروا بالله
الصفحه ٢٣٧ : المؤمنين العاملين أجورهم كاملة ، ويزيدهم من فضله ، إما بمضاعفة
الحسنات من العشر إلى السبع مائة ، وإما النظر
الصفحه ٣٥٩ : إلى جهنم ، جماعات متفرقة ، حتى إذا وصلوا إليها ، تفتح
لهم أبوابها السبعة ، ليدخلوها ويعاقبوا فيها
الصفحه ٤٤٥ : الله ، وبالصفات السبع الآتية :
ـ إنهم هم الذين
يتجنبون الوقوع في كبائر الذنوب التي أوعد الله عليها
الصفحه ٥٦٧ : الهدي مائة أو سبعين بدنة (ناقة أو جمل). ومحلّه : موضع نحره
الذي يذبح فيه عادة ، وهو منى ، أو الحرم المكي
الصفحه ٦٨٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «نار بني آدم التي يوقدون جزء من سبعين جزءا من نار
جهنم ، فقالوا : يا رسول الله ، إن كانت
الصفحه ٦٩٥ : ؟
فإنه كمن يقرضه قرضا حسنا ، والله يضاعف له ذلك القرض ، فيجعل له الحسنة بعشرة
أمثالها ، إلى سبع مائة ضعف