الصفحه ١٢٥ : تعالى خلق السماوات السبع بغير أعمدة ، مرئية أو
غير مرئية ، فلا يرى أحد بالعين المجردة ولا بالمكبرات
الصفحه ١٠٣٧ : علي رضي الله عنه : أبواب النار بعضها فوق بعض.
ـ وهي أيضا كائنة
ثابتة في أعمدة ممددة طويلة موثّقة
الصفحه ٩٨ : .
ومن آيات الله
أيضا الدّالة على قدرته وعظمته : خلق السماوات والأرض من غير أعمدة ولا قواعد ،
واختلاف
الصفحه ٩٧٥ : جنوبي الجزيرة العربية.
(٧) لقب لقبيلة عاد ،
ذات الأعمدة الرفيعة.
(٨) قبيلة من العرب
البائدة في الحجر
الصفحه ٧٩٠ : السماوات السبع ، يتنزل أمر الله وقضاؤه وحكمه
بين السماوات والأرض ، وقد فعل ذلك لتعلموا كمال قدرة الله
الصفحه ١٧٦ : من
الحكم الإلهي : وهو علمك بطلاق زيد لها في المستقبل وتزوجك بها ، لإعلام الله لك
بذلك ، وتحذر انتقاد
الصفحه ٣٩٩ :
سؤال السائلين عن الأمر ، والاستفهام عن حقيقة وقوعه ، والطالبين ما ينتفعون به ،
فهم في حكم من سأل هذه
الصفحه ٣٩٨ : طائِعِينَ (١١)
فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها
وَزَيَّنَّا
الصفحه ٦٣٧ : الإنسان جزاء كاملا
غير منقوص ، فيجازي بالسيئة مثلها ، وبالحسنة عشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف ،
والله يضاعف
الصفحه ٧٨٩ : ) اللهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ
يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ
الصفحه ٨٧٨ : الكافرون من أهل مكة وغيرهم : أي شيء أراد بهذا
العدد المستغرب استغراب المثل ، وما الحكمة في ذكر هذا العدد
الصفحه ٨٣٢ : ) طولها سبعون ذراعا تلفّ على جسمه ، لئلا يتحرّك. وقد
جعل الله تعالى في قرآنه السبع مائة ، والسبعين
الصفحه ٧٦٩ : يغفر لهم دون حدّ في الاستغفار ، وذلك ناسخ في رأي
بعضهم لآية الاستغفار سبعين مرة (١) بدليل حديث : «لو
الصفحه ٢٦٦ : كله على القدرة الإلهية.
ودليل ثالث : وهو
أن من خلق السماوات السبع وما فيها من الكواكب السّيّارة
الصفحه ٢٩٢ :
ثم استنقذه الله
تعالى من بطن الحوت بعد مدة إما سبع ساعات أو ثلاثة أيام أو سبعة أيام. وجعل الله