الصفحه ٩٦ :
والغلوّ بهم إلى
أن يزعموا أن القرآن افتراه محمد من عند نفسه ، فكان القرآن يرصد لهم هذه المواقف
الصفحه ٦٣٠ : وأقاويلهم الفارغة ، فإنهم كذبوا بالقرآن المعجزة ، الخالدة الساطعة ، على
الرغم من تحديهم به وطلب معارضتهم له
الصفحه ٨٤٦ : القرآن افتراء محمد ، وإنه ليس من عند الله». ثم أكد
الله تعالى انفراده بإنزال القرآن ببيان اتصافه بصفات
الصفحه ٢٧٩ : الكفار
والمشركين سيندمون حتما يوم القيامة على ترك الإيمان بالقرآن ، وعلى ما كانوا عليه
في الدنيا من كفر
الصفحه ٤٦٦ : وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ
الصفحه ٩٨ : لله؟
من أراد الدّنيا ومن أراد الآخرة
وازن القرآن
المجيد بين جزاء من قصد العمل للدنيا وحدها ، من
الصفحه ٧٦ :
أخبرناك في القرآن ، وبأنك رسول الله ، وأن اليهود والنصارى يعلمون صحة ذلك ، لما
يجدون في كتبهم من نعتك
الصفحه ٨٥ : والنّبوة والرّسالة ، وما شملته من هداية وخير للبشرية جمعاء ، لأن القرآن
أكمل الله به النعمة وأتم به الدين
الصفحه ٢٢٩ : العقد أو فسخه ينقلهم من حديقة الإيمان
ونور الحقّ والقرآن إلى دائرة النفاق الاجتماعي ، قال عليه الصّلاة
الصفحه ٨١٩ :
تنوير النفوس والكون
لقد كانت وما زالت
مهمة القرآن العظيم بيان نعم الله تعالى على عباده قاطبة
الصفحه ٨٢٦ : على وجود الله تعالى
أورد القرآن
الكريم عدة أدلة على وجود الله ، منها الخلق والإيجاد والإعدام للإنسان
الصفحه ٨٨٥ :
به إلى نبيّه.
وهذه هي آيات القرآن الواضحة الدالّة على تمييز الحق من الباطل ، والهدى من
الضّلال
الصفحه ٨٨٤ : عبرة للمعتبر ، لأنهم كذبوا
الرسول وآيات القرآن ، ولم يشكروا نعمة الله عليهم ، مما أوجده في الأرض من
الصفحه ٢٨١ : .
وهذا ما حكاه القرآن العظيم في قوله تعالى :
(وَقالُوا يا أَيُّهَا
الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ
الصفحه ٧ : الكفار : إن هذا القرآن سحر ظاهر بيّن ، وهم الكاذبون في ذلك. ووصفوه
بالسحر : لما رأوا من تأثيره القوي في