الصفحه ٢٤٦ : ، وتربّت النفوس في مدرسة القرآن ، فصارت من طراز آخر على منهج الحق
واليقين والإحسان.
وكان من فضل الله
على
الصفحه ٥٧٨ :
بأن أكثر فواصل
الآيات (أواخرها) جاءت بالألف المقصورة ، وأحيانا بالياء المنقوصة ، وهذا من سمو
الصفحه ٧٠٠ : ) [ص : ٣٨ / ٣٢].
والأمر أن الله يهدي من يريد ، أو لأن الله يهدي بالقرآن ويوفق الذين يعلم أنهم
يؤمنون
الصفحه ٨٧٤ : صلىاللهعليهوسلم بالقرآن العظيم ، ولو شاء الله لبعث في كل بلدة رسولا
منذرا يخوّف الناس من عذاب أليم ، ولكن اكتفى
الصفحه ٦٥٧ : . ثم وبخ الله مشركي مكة على إعراضهم عن
القرآن ، مخاطبا إياهم بما معناه :
أفمثل هذا الكتاب
المنزل من
الصفحه ١٤٢ : ،
فنأخذ القرى ونهلكها ، وهي في حالة الظلم الشديد ، إن أخذ ربّك وجيع شديد ، لا
يرجى منه الخلاص ، وهو إنذار
الصفحه ٨٤٩ :
أولا ـ قال كفار
قريش : ما هذا القرآن إلا كذب واختلاق ، اختلقه محمد (صلىاللهعليهوسلم) واستعان
الصفحه ٣٠٥ :
الْمُبِينُ
(٨٩))أي قل يا محمد للناس : إني منذر ومخوف من عذاب أليم شديد
الوجع ، أنذر كل من كذّب
الصفحه ٦٢٠ : جبريل آية ، قالها
معه ، من شدة حرصه على حفظ القرآن ، فأرشده الله تعالى إلى ما هو الأسهل والأخف في
حقه
الصفحه ٣٩٧ : القرآن
العظيم ذو هدف إصلاحي جذري في الحياة الإنسانية ، فهو يبشر المؤمنين الذين يعملون
الصالحات من فرائض
الصفحه ٣٦١ : حكم عدل في القضاء بين الأمم وأنبيائها ، من طريق الأخبار الواردة في
القرآن بأن كل نبي بلّغ أمته رسالة
الصفحه ٦٣٤ : أتينا أهل قرية أو مدينة بعث
إليهم رسول من آية ، فآمنوا بها ، بل كذبوا ، فأهلكهم الله بكفرهم ، أفهؤلا
الصفحه ٥١ :
مقاصد القرآن وشرائعه
أراد القرآن
المجيد بالناس خيرا ، فزوّدهم بما فيه النفع والسعادة ، وشفى
الصفحه ٣٩ : العلم بأفعالهم ، فيجازيهم عليها ، فمن كذب القرآن والرسول ، واتّبع
الآباء والأجداد من دون دليل ولا حجة
الصفحه ٩٦٠ : عليهالسلام ، فحسم القرآن الخلاف ، وأبان أن عيسى عبد لله ورسول من
عنده ، مثله كمثل بقية الأنبياء المرسلين ، من