الصفحه ٢٤١ :
النّبي صلىاللهعليهوسلم في القرآن من تصديق شرائعهم وما يألفونه من أحكام ربّهم ،
وهم جماعة من اليهود
الصفحه ٩٢٨ : افتراءين للمشركين حول القرآن والرسول ، وهما الكهانة والشعر.
فليس القرآن من جنس ما تتلقّاه الكهنة عن
الصفحه ٢١٥ : ألوان
التقريع والتهديد بالعذاب والاستغراب في آي القرآن من مواقف هؤلاء المنكرين ليوم
البعث ، كما جاء في
الصفحه ٢٤٢ : : (حُكْماً عَرَبِيًّا) : ما تضمنه القرآن من المعاني بلغة العرب الفصحى.
ولئن اتّبعت يا
محمد ـ على سبيل
الصفحه ٢٧٧ : منذرا للناس بالعقاب ،
ومحذّرا من العذاب ، وليستدلّوا بما في القرآن من حجج ودلالات على أنه لا إله إلا
هو
الصفحه ٢٥٩ : المتبوعين من الأتباع. وصف القرآن الكريم مضمون حوار
الشيطان مع أتباعه :
(وَقالَ الشَّيْطانُ
لَمَّا قُضِيَ
الصفحه ١١١ : إرادة الله ، وكان من الهالكين. صوّر
القرآن الكريم هذه الرحلة الأولى لسفينة نوح عليهالسلام في الآيات
الصفحه ٤٩ : ،
وحساب وجنّة ونار ، لذا بادر المشركون إلى التشكيك فيما أخبر به القرآن من وجود
الآخرة قطعا. فطلبوا الأخبار
الصفحه ٤٨٩ :
جئتكم به من ربكم
وهو القرآن ، هو الحق الذي لا مرية فيه ولا شك ، وهو النظام الأصلح للحياة ، فمن
شا
الصفحه ٨٨١ : مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ
وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً (٧٤) أُوْلئِكَ
الصفحه ٨٦٣ : هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً (٣٠) وَكَذلِكَ
جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفى
الصفحه ٤٢٠ :
وسيطرة الخرافة
والوهم على الذهن البشري ، فأجدر به أن يصحو من غفلته ، ويستيقظ من جهله وسباته
الصفحه ٤٦٣ : بالجنة ، ونذيرا مخوفا لمن عصاه من الكافرين بالنار.
وأما كيفية نزول
القرآن ، فكان منجّما ، أي مقسطا بحسب
الصفحه ١٥٧ :
بِما
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ
الْغافِلِينَ)
ثم
الصفحه ٩٣٢ : وكتب ، وعطف الكتاب على القرآن
للدلالة على صفتي الكلام المنزل من عند الله ، ثم أبان الله تعالى ليكون هذا