الصفحه ٩٣١ : لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ
حَكِيمٍ عَلِيمٍ (٦))
(١) [النّمل : ٢٧ / ١
ـ ٦].
ابتدأت هذه السورة
كبعض
الصفحه ٤٥٠ :
إعجاز القرآن الكريم
ما من نبي أو رسول
إلا وهو بحاجة لإثبات صدق نبوته ، وطريق التصديق : إظهار
الصفحه ٤٥٢ : والنار والقيامة ، للعظة والعبرة وهذا معنى قوله : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا
الْقُرْآنِ مِنْ
الصفحه ٦١٤ : القرآن من أجل التنظيم
الحياتي والحياة السعيدة ، ويكون المعرض عن القرآن مؤثرا الحياة الفوضوية ،
والأهوا
الصفحه ٩٢١ :
هذا ردّ قاطع مفحم
على أولئك العرب الذين زعموا أن القرآن من عند محمد ، أو أنه كهانة أو سحر ، وإنما
الصفحه ٣٧٢ : عربي ،
والقرآن كلام عربي واضح البيان ، فكيف يتعلم محمد القرآن من شخص عاجز عن البيان ،
لا يحسن التعبير
الصفحه ٦٣٦ : تتدبرون أمركم ، وتقدّرون هذه النّعمة ، وتتلقونها
بالقبول ، وتتفكرون بما اشتمل عليه هذا القرآن من العظات
الصفحه ٤٧٠ :
أنزل على عبده ونبيه محمد صلىاللهعليهوسلم من الكتاب وهو القرآن سبب النجاة والفوز للعالم أجمع.
وليس
الصفحه ١٨ : الْقُرُونَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ وَما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا
الصفحه ٩٩ : الحق والصواب ، ويؤيده شاهد له على صدقه ، وهو كتاب الله من إنجيل أو
توراة أو قرآن ، كمن كان يريد زينة
الصفحه ٤٦٥ : القرآن تواضعا لله تعالى. وهذه مبالغة في صفتهم
، ومدح لهم ، وحض لكل من توسم بالعلم ، وحصّل منه شيئا أن يصل
الصفحه ٤٦٩ : الغايات والأغراض التي من أجلها نزل القرآن
، ردا على أسئلة قريش التعجيزية ، وتحددت هذه الغايات : في إنذار
الصفحه ٥٧٥ : في القرآن من آداب ، وأحكام وشرائع : سهل يسير ، لسهولة تلاوته
وفهم مضمونه. وقد يسر الله القرآن للنبي
الصفحه ٨٦٧ : ، وبخاصة على سدوم أعظم قرى قوم لوط التي أهلكها الله بمطر السوء : وهو
المصحوب بالحجارة من سجّيل (جهنم) أفلم
الصفحه ٩٢٠ : أيها النّبي لهو القوي القادر القاهر الغالب ، الرحيم بعباده المؤمنين.
إنزال القرآن من عند الله