الصفحه ٣٩٦ : يشملهم إذا استقاموا
على طاعة الله والتزموا أوامره.
الغاية من إنزال القرآن
لكل شيء حكمة
وغاية ، وأفعال
الصفحه ٧٢٧ : القرآن قائما في نفوس الكفرة
، ومن الصعب اقتلاع الشكوك من نفوس أناس أدمنوا على الضلال ، واستمروا في
الصفحه ٧٧٠ :
والضلال ، وضموا سوءا إلى كفرهم ، كالشرك والطعن بالقرآن ، والسخرية من النبي صلىاللهعليهوسلم ، وإيذاء أهل
الصفحه ١٤٠ : إيراد هذه القصص عبرة واضحة وعظة
بليغة. قال الله تعالى مصورا هذه الغاية :
(ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى
الصفحه ٢٠٩ : مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَفَلَمْ
يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٣٢٠ :
الغرور ، لكان
خيرا لهم ، ولو تفكروا في مستقبل الحياة بشيء من التعقل وبعد النظر ، لبادروا إلى
الصفحه ٣٤٤ : والعبادات ، فيعرفوا الحق من الباطل ، والقرآن
العظيم هو كلمة الفصل ، والقرار الحاسم بين الناس فيما يتنازعون
الصفحه ٣٠ : القويم الموصّل إلى الجنّة ، ولا أقوم
ولا أهدى من شرعة القرآن والإسلام المتضمنة أصول العقائد والأخلاق
الصفحه ٢١٢ :
تفسير سورة الرّعد
أدلّة قدرة الله تعالى
تعدّدت البراهين
الدّالة على قدرة الله تعالى من إنزال
الصفحه ٣٠٣ : مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ (٨٧) لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ
إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ
الصفحه ٩١٨ : .
(٥) أي ذوي الجبلّة
وهي الخلقة والطبيعة من أهل القرون.
(٦) أي قطعا وجوانب.
(٧) أصل الظّلة : ما
يظلل
الصفحه ٨٦٠ : الإنسان
، على الرغم من أخبار القرآن الغيبية أن يتصور أهوال يوم القيامة ، وما يتعرض له
من المخاوف والأحداث
الصفحه ٩٢٤ : من قوم في قرية أو بلد إلا بعد إرسالنا رسلا
إليهم ينذرونهم من عذابنا على كفرهم ، ويبشّرونهم بالنعيم إن
الصفحه ٢١٣ :
من حروف هجائية هي مادّة لغة العرب التي يتفاخرون أنهم سادة البيان فيها. وآيات
هذه السورة وآيات القرآن
الصفحه ٨٤٨ : الإسلام وتنزل الوحي على قلب النبي صلىاللهعليهوسلم ، تسرعوا في وصف القرآن الكريم الموحى به من الله تعالى