الصفحه ٩٣٣ :
ثم ردّ الله تعالى
على كفّار قريش في قولهم : إن القرآن من تلقاء محمد بن عبد الله ، ومضمون الرّد
الصفحه ٥٤ : ، وما تتلو من أجل ذلك الشأن من قرآن ينزل عليك ، لنشر دعوة الله في الأرض
، إلا ونحن شهود عليكم ، حين
الصفحه ١٠٣ :
المبصر السّامع
لكل شيء ، لاستفادته بما يرى في الأكوان ، ويسمع من القرآن ، والسمع والبصر ،
وسيلتا
الصفحه ٦٢٩ : ، وهذا التعنّت والعناد دوّنته
آيات من القرآن الكريم لإظهار موقف المكابرين والمعاندين وإبطالا لأقوالهم
الصفحه ٤٢٩ :
وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخافُونَ عَذابَهُ إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ كانَ مَحْذُوراً
(٥٧) وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
الصفحه ٥٦٨ : الأول من القرآن ، وهذه في سورة (مريم) أول ذكر لها. وقوله : (سنكتب)
مع أنه يكتب من غير تأخير ، لمحض
الصفحه ٦٢٧ : قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِأُولِي النُّهى (١٢٨) وَلَوْ
الصفحه ٥٣ : أولياءه بهذه الآيات :
(وَما تَكُونُ فِي
شَأْنٍ وَما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ
الصفحه ٣٠٢ : بالصيحة ، وأصحاب الأيكة عذّبوا بالظّلّة.
وإن كلّا من قرى
قوم لوط ، وبقعة أصحاب الأيكة ، لبطريق واضح
الصفحه ٧٢٢ : عذاب ربك؟! وكثيرا من القرى ، أي أهلها أمهلها الله ، وأخر
عنها العذاب والهلاك ، مع أنها قائمة على الظلم
الصفحه ٦٦٧ : عليهماالسلام مع قومهما
اقترن بيان قصة
لوط ونوح عليهماالسلام في موضع واحد من القرآن ، بالرغم من الفارق الزمني
الصفحه ٢٤٥ : ، ومؤيد دعوتي ، بما أنزله
علي من القرآن المعجز ، ومن الآيات البيّنة الدالة على صدقي. وكفاني أيضا بعد
شهادة
الصفحه ٦٤٥ : ، وقيام كل جزء في الكون بوظيفته التامة ، دون تصادم ولا
تعارض ، ولا شذوذ ولا تعطل ، وهذه آيات من القرآن
الصفحه ١٠٠ :
ومن يكفر بالقرآن
من أهل مكة ، ومن تحزّبوا على الإسلام ونبيّه من جميع الأمم ، فالنار مورده ، لا
الصفحه ٩٥٩ : نظام
الكون بانسجام وانتظام.
وأما النّبوة :
فدليلها قيام المعجزة ، ومنها التّحدي بالإتيان بمثل القرآن