الصفحه ٧٢١ : سبحانه ، فكم من قرية أهلكها الله ، وهي ظالمة ، أي مكذبة
رسلها ، والمراد أهل القرية ، والظالمة : معناه
الصفحه ٤٢١ : بَيْنِنا وَبَيْنِكَ حِجابٌ) [فصلت : ٤١ / ٥].
فأنزل الله في ذلك من قولهم : (وَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ
الصفحه ٤٠ :
هذا نفي قول من
قال من قريش : «إن محمدا يفتري القرآن ، وينسبه إلى الله تعالى» وهو تشنيع لقولهم
الصفحه ٧٦٢ : أَهْلَكْنا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ
بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبِيراً بَصِيراً (١٧
الصفحه ٥٢٨ : الحروف لمعان معينة ،
وليس في كتاب الله ما لا يفهم ، ثم أعقبت هذه الأحرف بما يلي :
هذا المتلو من
القرآن
الصفحه ٦٣٧ :
القرآن نزل بلغتهم ، والرسول محمد من جنسهم وقومهم ، فلا يصح منهم ولا يعقل أن
يتركوا الإيمان أو يعارضوا
الصفحه ٦٣٢ : أنذرهم القرآن ، وحذّرهم من مسئوليات
الحساب الأخروي ، فقال الله تعالى في مطلع سورة الأنبياء المكية
الصفحه ٩٥ : وإيمان.
تحدي العرب بالقرآن
وقف العرب في مكة
من القرآن والنبي ودعوة الإسلام موقف المعاند والمكابر
الصفحه ٦١٥ :
الأمة في معاداة رسولها. وقد أعطيناك من عندنا ذكرا ، وهو القرآن المجيد ، لتتذكر
به على الدوام ، ولأنه لم
الصفحه ٥٧٧ : ) بأقوال تختلف عن بقية حروف المعجم التي بدئ بها بعض من سور
القرآن ، منها : أن (طه) اسم من أسماء محمد
الصفحه ٤٢٤ :
ومثل آية : (وَضَرَبَ لَنا مَثَلاً وَنَسِيَ
خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (٧٨
الصفحه ٢١ : (١٨)) [يونس : ١٠ / ١٥ ـ
١٨].
هذه الآيات إظهار
للحجة القاطعة من الله على المشركين في التكذيب بالقرآن
الصفحه ٤٥١ : :
القائم بالأمر في الانتصار ، أو المخاصمة ونحو ذلك من وجوه النفع.
لكن رحمة من ربك ،
يترك القرآن ، ولا
الصفحه ٦١٩ :
لهدي القرآن المجيد ، الذي كانت ألفاظه وتراكيبه ، وتشبيهاته واستعاراته ، وحقائقه
ومجازاته ، من محور
الصفحه ٨٦٤ : يتقولون عليك الأباطيل ، ويهجرون القرآن ، جعلنا لكل نبي من الأنبياء
المتقدمين أعداء من المشركين الظالمين