الصفحه ٢٤٨ : لتبليغها للعالم بجعل القرآن بلغتهم العربية لفهمه وإدراك غاياته ومعرفة
شرائعه وأحكامه ، كما أن من لطف الله
الصفحه ٤٧٢ : دعوة القرآن
والإسلام ، خيّم الحزن والأسى والألم على قلبه ، وتلك مشاركة وجدانية عاطفية عالية
المستوى
الصفحه ٥٤٦ : القرآن الكريم ، ولا يبقى هناك في الآخرة أمل لأحد في الإنقاذ
والنجاة من غير طريق الله تعالى.
قصة إبراهيم
الصفحه ٢٩ :
لم يترك القرآن
المجيد خيرا إلا دعا إليه جميع البشر في كل زمان ومكان ، ولم ير في شيء شرّا إلا
حذّر منه
الصفحه ٣١ :
أكل منها».
والسبب في دعوة
القرآن إلى الإسلام هو مراعاة مصلحة المدعوين ، فإن للذين أحسنوا العمل في
الصفحه ٥٢ :
وهذا الخطاب العام
اشتمل على بيان مقاصد أربعة للقرآن الكريم وهي :
١ ـ كونه موعظة
حسنة من عند
الصفحه ٨٩ :
الآيات أصول الدين
: وهي إحكام القرآن وتفصيله ، والدعوة إلى عبادة الله وتوحيده والإنابة إليه
الصفحه ٤٨٦ : تصور بعض العرب ، قال الله تعالى :
(وَاتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ
الصفحه ٤٨٨ : لآدم ، وآدم من تراب ، لا فضل لأحد على آخر إلا بالتقوى أو بعمل صالح.
إعلان منهج الحق القرآني
ركّز
الصفحه ٥٠٤ :
:
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ
شَيْ
الصفحه ٥١١ :
من علم نافع وعمل
صالح. والرشد : الصواب. فأجابه الخضر : إنك لن تقدر على مصاحبتي ، ولن تطيق صبرا
الصفحه ٥٧٦ : ء كان إبادة تامة ، عبّر عنها القرآن الكريم بأنهم لم يبق لأحد
منهم كلام أو تصويت بوجه من الوجوه ، فهل
الصفحه ٧٣٧ : وسور القرآن ، مما يشير إلى امتلاء قلوبهم
بالكفر ، وتسلط الجهل والعناد عليها ، حتى صاروا ميئوسا من
الصفحه ٨٦ : سيّئا ، حصد منه
الشّر والضّرر.
ثم يؤكد القرآن
عنصر الإرادة والاختيار وترك الإجبار في قوله تعالى لرسوله
الصفحه ٢٦٤ : ، فترى آيات القرآن تحمل حملة
عنيفة شديدة على الكفر وأهله ، وما يصدر عنهم من أفعال ضارّة بأنفسهم وأمّتهم