الصفحه ١٤١ :
عنك. ومن تلك القرى الظالمة المهلكة ماله أثر باق قائم كالزرع القائم على ساقه
كقوم صالح ، ومنها ما اندرس
الصفحه ٢٣٦ : ) المؤمنون
أن الله قادر لو شاء على هداية الناس جمعيا إلى الإيمان بالقرآن ، أو أن ييأس
بمعناها المعروف من
الصفحه ٧٩٠ :
والإحباط ، ويتلخص
أمرهم في أنهم سخروا من أهل الإيمان ، وابتعدوا عن تذكير القرآن ، فوقعوا في حمأة
الصفحه ١٥٢ : وَأَهْلُها مُصْلِحُونَ (١١٧)) أي ليس من شأن الله تعالى أن يهلك أهل القرى ظالما لها ،
وأهلها قوم مصلحون
الصفحه ٣٧٨ : صلىاللهعليهوسلم ، فلما كفرت بهذه النعم ، تعرضت لآفات الدنيا من الوقوع في
الجوع والخوف ، وهذا المثل عبرة دائمة
الصفحه ٦٥٦ :
ما دوّنته آيات
القرآن الكريم التي تربط بين هدي التوراة المنزلة على موسى عليهالسلام ، وهدي القرآن
الصفحه ٧٢٨ : حق الفريقين من الناس :
ـ فالذين آمنت
قلوبهم ، وصدقوا بالله ورسوله والقرآن ، وعملوا صالح الأعمال من
الصفحه ٢٢٨ : وبناء ، وعطاء وإحسان.
وكل من يسهم في هذا البناء الاجتماعي للأمة فهو ترجمان القرآن والإيمان الصحيح ،
وكل
الصفحه ٧٣٥ :
المحبة واللطف بين
الناس ، ثم أنزل الله القرآن الكريم جامعا بين منهج المادة والروح ، منسجما مع
الصفحه ٥١٣ : موسى والخضر مشيا بعد الحدثين السابقين ، حتى إذا وصلا إلى قرية هي أنطاكية
، طلبا من أهلها إطعامهما وسد
الصفحه ٦٩٩ : أن الله تعالى لن ينصر رسوله.
والأمر الثاني :
إنزاله القرآن آيات واضحات ترشد إلى الحق والصواب
الصفحه ٧٧١ : :
١ ـ أنهم كانوا
إذا تليت عليهم آيات القرآن نفروا منها ، وأعرضوا عن سماعها وعن تاليها ، أي إنهم
يعرضون عن
الصفحه ٣٦٢ :
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ
نُوَلِّهِ ما
الصفحه ٤٢٢ :
وإذا وحدّت الله
في تلاوتك آيات القرآن ، وقلت : لا إله إلا الله ، ولم تقل : واللات والعزّى ،
ولّوا
الصفحه ٤٤٥ : إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً (٧٨) وَمِنَ اللَّيْلِ