الصفحه ٩٥٢ : بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً أَإِلهٌ مَعَ اللهِ بَلْ
أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٦١) أَمَّنْ يُجِيبُ
الصفحه ٢٥ : الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ
وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِها
الصفحه ٤٨ : ) توبيخ وبيان لقانون الجزاء : وهو أن الجزاء في الآخرة ،
إنما يكون على تكسب العبد ، وإقدامه على الفعل بحرية
الصفحه ٥٤ : : (وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ
الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ
الصفحه ٧٠ :
تنزل إلا بعد إجازة البحر وإهلاك فرعون وجنوده في اليم.
ومن ثمار الإيمان
الحق : التّفاني في مرضاة الله
الصفحه ٩١ : ء : ٤ /
١٠٨].
ومن مظاهر علم
الله وفضله أنه سبحانه تكفل برزق كل ما يدب على الأرض أو في البحر أو في الجو
الصفحه ١١١ : أول رحلة بحرية لمسافة طويلة ، تكتنفها
المخاطر ، وتحيط بها الجهالة والغموض ، والتّكهنات ، لكن أمان الله
الصفحه ٢٦٧ : لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْأَنْهارَ (٣٢) وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
الصفحه ٣١٣ : في البحر ، وزاد فيه مائتين
ليستا في البر.
__________________
(١) سميت الخيل خيلا
لاختيالها في
الصفحه ٣١٥ : الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ
حِلْيَةً
الصفحه ٣١٦ : نعم الله تعالى أيضا
تذليله البحر للناس ، وتيسيره للركوب فيه ، وإباحته الأسماك المختلفة المستخرجة
منه
الصفحه ٤٦٢ :
بالقتل أو الطرد ،
فأغرقناه ومن معه جميعا ، أي فأهلكناه وجنوده جميعا بالإغراق في البحر.
ونجينا
الصفحه ٥٠٨ : :
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
حُقُباً
الصفحه ٥١٧ : مراده. حتى إذا وصل نهاية الأرض من جهة المغرب ، ولم يبق بعدها
إلا البحر المحيط ، وهو المحيط الأطلسي
الصفحه ٥١٨ : مأوى
فيها ، ولا شجر ، يعتمدون في المعيشة على السمك وما جاء به البحر.
ومثل ذلك البلوغ
للمشرق والمغرب