الصفحه ١٦٣ : متحيّرين ؛ قالوا : يا موسى كيف
نصنع ؛ وما الحيلة وفرعون خلفنا والبحر أمامنا؟ فقال موسى : (كلّا ؛ إنّ معي
الصفحه ١٦٦ : قوله صلىاللهعليهوسلم : [قال موسى : يا رب كيف آدم أن يؤدّي شكر ما أجريت
عليه من النّعم؟ خلقته بيدك
الصفحه ١٧٤ : : كيف بنا إذا أفضينا إلى الأرض التي ليس فيها
حجارة؟ فحمل موسى معه حجرا ، فحيثما نزلوا ألقاه.
وقال
الصفحه ١٨٥ : في صورة بشر ليختبر كيف برّ الفتى بوالديه! فقال الملك :
بكم تبيع هذه البقرة؟ قال : بثلاثة دنانير
الصفحه ١٨٦ : ، وقال : كيف أوقظ
أبي لربح مائة ألف؟! فكره أن يوقظه ، فرجع وقال : إنّ أبي نائم والمفتاح تحت رأسه.
فقال له
الصفحه ٢٠٢ :
حتّى يفدوه فيعيّرونهم العرب بذلك ؛ فيقولون : كيف تقاتلونهم وتفدونهم؟ فيقولون :
إنّا قد أمرنا أن نفديهم
الصفحه ٢١٠ : للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم : كيف نومك؟ فإنّا نعرف نوم النّبيّ الّذي يجتبى في آخر
الزّمان ، قال : [تنام
الصفحه ٢٢٤ : عليهم وبيّن أنه يدبر الأمر كيف يشاء.
ومعناه : ما
نبدّل من آية أو نتركها غير منسوخة نأت بخير من
الصفحه ٢٢٦ : لكم وأفضل ، ونحن أهدى منكم سبيلا ، فقال لهم عمّار : (كيف
نقض العهد فيكم؟) قالوا : شديد. قال : (فإنّي
الصفحه ٢٢٩ : : ليسوا على شيء من الدّين). وقال ابن جريج : (قلت
لعطاء : كيف قال الّذين لا يعلمون؟ من هم؟ قال : أمم كانت
الصفحه ٢٥٧ : مُسْتَقِيمٍ) (١٤٢) ؛ أي لله المشرق والمغرب ملكا وخلقا ؛ والخلق عبيد يحوّلهم كيف يشاء.
الصفحه ٢٦٥ : ساكنة في الأصل ،
وإذا اجتمع ساكنان حرّك الثاني بالفتح ، لأنه أخف الحركات مثل (ليت ، وكيف).
قوله تعالى
الصفحه ٢٧٠ :
الهندي : (إنّي لأعلم حين يذكرني ربي) ، قيل : كيف ذلك؟ قال : (إنّ الله
تعالى قال : (فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٢٨٢ : علوا كبيرا. فإن قيل : كيف يصحّ أن يأمر الشيطان
وهو لا يشاهد ولا يسمع صوته؟ قيل : معنى يأمركم يدعوكم
الصفحه ٣١٣ :
عن أبي صالح عنه قال : (قال يهود المدينة : يا محمّد ، كيف يسمع ربّنا دعاءنا وأنت
تزعم بيننا وبين