الصفحه ٣٦ : غيرها في الآية التي بعدها
مباشرة فيقول : (إِنَّهُ فَكَّرَ
وَقَدَّرَ (١٨) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (١٩
الصفحه ١٣٢ : ذات يوم فاستقبلهم نفر من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فقال عبد الله لأصحابه : أنظروا كيف أردّ
الصفحه ١٧٠ : جميعا رجلا بعد رجل ؛ ينظر بعضهم إلى بعض كيف يحيون.
فإن قيل : كيف يقبل
الله التوبة بعد الموت قبل البعث
الصفحه ٣٥٨ : الإتيان تفسيرا مجملا لا يعدون
ظاهر اللفظ ، يقولون : يأتي كيف شاء بلا كيف. وهذا غير مرض أيضا.
وأما
الصفحه ٤٦٧ : إلى القرية ف (قالَ أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ بَعْدَ
مَوْتِها) ؛ أي كيف يحيي الله هذه القرية بعد
الصفحه ١٧ : فيذهب كثير من القرآن
وإنّي أرى أن تأمر بجمع القرآن. قلت لعمر : كيف أفعل شيئا لم يفعله رسول الله
الصفحه ١٨ : . قلت : كيف تفعلون شيئا لم يفعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ قال أبو بكر : هو والله خير. فلم يزل أبو
الصفحه ٣٣ : يعجز البشر عن أن
يصلوا إليه.
والأسلوب هو
معاني مرتّبة في ألفاظ منسقة. أو هو كيفيّة التعبير لتصوير
الصفحه ٣٧ : الْحَمِيرِ)(٤). وقد صاحب تأدية المعاني بهذه الكيفية من التعبير التي
تصوّر المعاني مراعاة للألفاظ ذات الجرس
الصفحه ٥٨ : هذا الإدراك التفصيليّ نعرض لمحة أو إشارة عن كيفية هذا
الإدراك التفصيلي لواقع القرآن من حيث مفرداته
الصفحه ١٣٦ : : كيف يجوز تشبيه الجماعة بالواحد؟ قلت : لأن (الّذي)
اسم ناقص ، فيتناول الواحد والاثنين ك (من) و (ما
الصفحه ١٤٣ : . فكأنّه قال تعالى :
كيف أستحي من ضرب المثل في المنافقين وأنا أضربه بالبعوض الذي هو مثلهم.
وقيل : إنّ
الصفحه ١٤٥ :
قوله تعالى : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ
أَمْواتاً) ؛ أي وكنتم نطفا في أصلاب آبائكم
الصفحه ١٤٧ : : كيف
تدّعون علم ما لم يكن وأنتم لا تعلمون علم ما ترون وتعاينون؟!
وقال الحسن
وقتادة : (معناه إن كنتم
الصفحه ١٥١ : ء.
قوله تعالى : (وَكُلا مِنْها رَغَداً)
؛
أي واسعا كثيرا
، (حَيْثُ شِئْتُما)
؛
وأين شئتما
وكيف شئتما