الصفحه ٣٨٧ : : باب جواز غسل الحائض رأس زوجها : الحديث (١٦ / ٣٠٢). وأبو داود في السنن :
كتاب الطهارة : باب في مؤاكلة
الصفحه ٣٩٨ : يخلي سبيلها إضرارا ؛
فتبقى معلّقة لا ذات زوج ولا مطلّقة ، حتّى يموت أحدهما. فأبطل الله ذلك من فعلهم
الصفحه ٣٩٩ : قال أبو يوسف وأبو حنيفة ومحمد (٤) : (كلّ يمين في زوجة منعت جماع أربعة أشهر من غير حنث
يلزمه تعيين إيلا
الصفحه ٤٠١ : بقول
من الزوج بعد الإيلاء؟ قلنا : هذا القول لا يصحّ ؛ لأن الله تعالى لم يزل سميعا
ولا مسموع وقد قال
الصفحه ٤٠٢ : وابن عباس وابن مسعود
وأبو موسى الأشعري : (هو الحيض) ، وقالوا : (إنّ الزّوج أحقّ بها ما لم تغتسل من
الصفحه ٤٠٨ :
ابن سلول (١) وفي زوجها ثابت بن قيس ، كانت تبغضه بغضا شديدا لا تقدر
على النّظر إليه ، وكان يحبّها
الصفحه ٤١١ : ها هنا
الجماع ؛ لأنه قال (زَوْجاً
غَيْرَهُ)
فقد تقدمت الزوجية ، فصار النكاح الجماع ؛ إلا سعيد بن جبير
الصفحه ٤٢٢ : قالوا : إن الأمّ إذا
لم تختر أن ترضع الولد بعد الطلاق ، واختارت أن يكون الولد عندها ، أمر الزوج أن
الصفحه ٤٣١ : ) (٣).
وروى نافع عن
حفصة زوج النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّها قالت لكاتب مصحفها : إذا بلغت (حافِظُوا عَلَى
الصفحه ٤٣٩ : الزوج على المتعة إلا لمطلقة
لم يدخل بها ولم يفرض لها مهرا للآية المتقدمة. وقال بعضهم : أراد بالمتاع في
الصفحه ٤٨٩ : في الصحيح : كتاب الزكاة :
باب فضل الصدقة والنفقة على الأقربين والزوج والأولاد.
(٢) أخرجه أبو يوسف
الصفحه ٥٠٤ : » (١) وأداء الأمانة.
والثاني
: نفي التهمة ؛
نحو أن لا يكون المشهود له ولدا ولا والدا ولا زوجة ولا زوجا
الصفحه ٤٧٠ : فيأكل منه الحيتان ، وتجيء السّباع فتأخذ منه عضوا.
فوقف متعجّبا!! وقال : (رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ
تُحْيِ
الصفحه ٢٦٣ :
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ) كيف يا عبد الله هذه المعرفة؟ قال : يا عمر
الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوسلم وقالوا : يا رسول الله ، إنّا كنّا في جاهليّتنا وبعدما
أسلمنا نأتي النّساء كيف شئنا ؛ وإنّ اليهود