الصفحه ٤١٢ : النسائي بسنده عن سعيد بن المسيب
عن ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، وقال : «وهذا من رواية سعيد بن
الصفحه ٤٩٠ :
وظاهر الآية
يقتضي جواز دفع الصدقات إلى الكفّار إلّا أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم خصّ منها
الصفحه ٥١٦ : (وَارْحَمْنا) ؛ فإنّنا لا ننال العمل بطاعتك إلا بمعونتك ، ولا نترك
المعصية إلا برحمتك. وقيل : معنى : (وَاعْفُ
الصفحه ١٦ : الجازم أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم حين التحق بالرفيق الأعلى كان القرآن كله مكتوبا في
الرّقاع والأكتاف
الصفحه ٣٢ : فرق في ذلك بين قبيل
وقبيل ، لأن الخطاب به للناس أجمعين. قال تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً
الصفحه ٦٠ : عَلَى النَّبِيِ)(٣) المراد المعنى اللغوي وهو الدّعاء. ومثل قوله تعالى : (فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ
الصفحه ١١٨ :
قال صلىاللهعليهوسلم : [فاتحة الكتاب رقية من كلّ شيء إلّا السّأم](١) وهو الموت. وروي
الصفحه ١٢٦ : تعالى : (مَنْ
كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) [النحل / ١٠٦].
الثالث : الكفر
الصفحه ١٤٩ : يكون مستثنى منقطعا ؛ مثل قوله تعالى : (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا
اتِّباعَ الظَّنِ)(١).
وقيل
الصفحه ١٥٩ : ) (٤٤) ، أنّ ذلكم حجّة عليكم وأنه نبيّ حقّ فتصدقونه وتتبعونه.
قوله تعالى : (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ
الصفحه ١٩٦ : موثقا أنّ لا يعذّبكم إلّا هذه المدّة ، (فَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ عَهْدَهُ أَمْ
تَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا
الصفحه ٢١٢ : الشاعر (١) :
شهدنا فما
تلقى لنا من كتيبة
مدى الدّهر
إلّا جبرئيل أمامها
الصفحه ٢١٨ : وانصرفت ؛ ثمّ عادت في اليوم الثاني ففعلا مثل ذلك ، فأبت
وقالت : لا ؛ إلّا أن تعبدوا ما أعبد وتصلّيا لهذا
الصفحه ٢٢٠ : الرجل : وممّ استبشاركما؟ قالا : إنه نبيّ الساعة ، وقد
دنا انقضاء عذابنا.
قوله عزوجل : (وَما
الصفحه ٢٤٦ : : (وَتُبْ عَلَيْنا) ؛ أي وتجاوز عن ذنوبنا الصغائر ؛ لأن ذنوب الأنبياء لا
تكون إلّا الصغائر (٢). وقوله تعالى