الصفحه ٣٨٥ : فأصابه جذام
فلا يلومنّ إلّا نفسه ؛ ومن احتجم يوم السّبت أو الأربعاء فأصابه وضح فلا يلومنّ
إلّا نفسه
الصفحه ٤٠٧ :
لِعِدَّتِهِنَ)(١) وأراد بذلك تفريق الطلاق على إظهار العدة ؛ ألا ترى أنه
تعالى خاطب الرجال إحصاء العدة ، وذكر
الصفحه ١٨ : لا يضع صحيفة مع صحيفة أخرى ليجمعها إلا بعد أن
يشهد لهذه الصحيفة التي تعرض عليه شاهدان يشهدان أن هذه
الصفحه ٤٤ : الناس
بالعربية ، ولأنّهم شاهدوا الظروف والوقائع التي نزل فيها القرآن ، إلا أنّهم
اختلفوا في الفهم
الصفحه ١٨٨ : : (تشابه) بفتح التاء والتشديد وضمّ الهاء على معنى :
تتشابه. وقرأ مجاهد : (تشّبّه) كقراءة الأعرج إلا أنه
الصفحه ٢٤٣ : إلا ويوجد فيه أنواع الثمرات ، فأحبّ إبراهيم أن
لا يأكل طعام الله إلا الموحّدون ؛ فأعلمه الله أن لا
الصفحه ٢٧٥ : ء اليهود الذين كتموا أمر النبيّ صلىاللهعليهوسلم وصفته في التوراة ، وكتموا أمر القبلة والأحكام والحلال
الصفحه ٢٨٣ : كَفَرُوا كَمَثَلِ
الَّذِي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلَّا دُعاءً وَنِداءً) ؛ هذا مثل ضربه الله تعالى
الصفحه ٤٨٣ : بالحرام. فيكون معنى (إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ) على هذا التأويل : إلّا أن تترخّصوا في تناوله إن كان
الصفحه ٦٣ : القراءات في القرآن (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) ملك يوم الدّين (٢)(وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ) وما
الصفحه ١٩٥ : ملكهم وزوال رئاستهم حين قدم النبيّ صلىاللهعليهوسلم المدينة ؛ فاحتالوا في تغيير صفته ليمنعوا الناس عن
الصفحه ٢٠٠ : وقل لهم : لا تعبدوا إلّا الله.
ومعنى الآية :
أمرناهم بإخلاص العبادة لله عزوجل ، (وَبِالْوالِدَيْنِ
الصفحه ٢١٩ : ما حلّ بهما ، فقصدا إدريس النّبيّ صلىاللهعليهوسلم فأخبراه بأمرهما وأمراه أن يشفع لهما ؛ وقالا
الصفحه ٣٩٠ : يأتوا النّساء إلّا على حرف واحد ، وذلك أشدّ ما يكون على المرأة. وكان
هذا الحيّ من الأنصار قد أخذوا ذلك
الصفحه ٤٠٨ :
تطيعني ، فقال لها النّبيّ صلىاللهعليهوسلم : [ما تقولين؟] فكرهت أن تكذب رسول الله صلىاللهعليهوسلم