الصفحه ٢٣٥ : لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (١١٨) ، أي لمن أيقن وطلب الحقّ. والآيات مثل بيان نعت النّبيّ صلىاللهعليهوسلم وصفته
الصفحه ٢٣٧ : : «روي
عن ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، وفي إسناده غير واحد من المجهولين فيما ذكره الخطيب ، إلا
الصفحه ٢٤٨ :
روي أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوسلم قال : [أنا إنّما دعوة أبي إبراهيم ، وبشرى أخي عيسى](١) يعني
الصفحه ٢٦٢ : بهذا وما هو إلّا شيء تبتدعه
من نفسك ، فتارة تصلّي إلى بيت المقدس ، وتارة تصلّي إلى الكعبة ، فلو ثبتّ
الصفحه ٣٦٠ :
وهذا السؤال
سؤال تقريع وإنكار للكفار وتقرير لقلب النبي صلىاللهعليهوسلم لا سؤال استفهام ؛ لأنه
الصفحه ٤٣٤ : أصحابه ، فلا
يكون وراءه إلّا الصّفّ والصّفّان من النّاس ، يكونون في قائلتهم وتجارتهم ، فقال
رسول الله
الصفحه ٤٤٥ :
، فناوله النّبيّ صلىاللهعليهوسلم يده المباركة ، فقال : يا رسول الله ، إنّ لي حديقتين
إحداهما بالسّافلة
الصفحه ٣٣١ : إلا
بعد التمكّن من الفعل.
قال ابن عباس :
فسار النّبيّ صلىاللهعليهوسلم فأخلى له أهل مكّة الحرم
الصفحه ٤٥٥ : القول إلا من نبيّ. قوله تعالى : (فَشَرِبُوا مِنْهُ) إِلَّا قَلِيلاً
مِنْهُمْ) ؛ نصب (قَلِيلاً) على
الصفحه ١١٣ : نظيران ؛ إلا أن الحمد أعمّ من حيث إن فيه
معنى المدح من المنعم عليه ؛ وغير المنعم عليه ؛ ولا يكون الشّكر
الصفحه ٤٨٢ : عليهالسلام : [إنّ الله طيّب لا يحبّ إلّا الطّيّب ، لا يكسب عبد
مالا من حرام فيتصدّق به فيقبل منه ؛ ولا ينفق
الصفحه ١٣١ : هؤلاء وهؤلاء ؛ حتى إذا غلب أحد الفريقين لا
يأتينا من دائرتهم شيء (٦).
يقول الله
تعالى : (أَلا
الصفحه ١٥٣ : ءت الكلمات آدم من ربه. وفي قوله تعالى : (فَتابَ عَلَيْهِ) اختصار وتقليب المذكور ؛ وإلا فهو قد تاب عليه وعلى
الصفحه ٢٣١ :
وأرادوا بالمساجد : المسجد الحرام ؛ منعوا النّبيّ صلىاللهعليهوسلم والمسلمين عن ذكر الله فيه
الصفحه ٢٥٩ : بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ فيزكّي أمّته ويشهد بصدقهم.
قوله تعالى : (وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي