الصفحه ٢٩٢ : : معناه : أعني الصابرين. وقال الخليل
والفرّاء : (نصب على المدح ، والعرب تنصب على المدح والذّمّ ، فالمدح
الصفحه ٣٠٩ : البيان : الحديث (٢٣٣٤ و ٢٣٣٥). والكديد : موضع
بالحجاز. ويوم الكديد من أيام العرب ، وهو موضع على اثنين
الصفحه ٣٢٢ : العرب : ص ٣١٩. والمعتفون
: الذين جاءوا يطلبون العطاء والطعام.
الصفحه ٣٣٠ : معنى ولا تقتلوا بعضهم. تقول العرب : قتلنا بني تميم ؛ وإنّما
قتلوا بعضهم. وقرأ الباقون كلها بالألف من
الصفحه ٣٣٢ : تعالى : (تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ)(٤). والعرب لا تقول : ألقى بيده إلّا في الشرّ ، والإلقاء
في التهلكة معناه
الصفحه ٣٣٣ :
الهلاك. ولم يجئ من كلام العرب مصدر على تفعلة بضمّ العين إلا هذا. وقال بعضهم :
التهلكة : كلّ شيء عاقبته
الصفحه ٣٤١ :
فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي الْحَجِّ) على التمييز ؛ ويقرأ بالرفع والتنوين ؛ فكلا الوجهين
جائز في كلام العرب
الصفحه ٣٤٣ : فلسنا كسائر الناس ، كانوا يتعظّمون أن
يقفوا مع سائر العرب بعرفات. ويقول بعضهم لبعض : لا تعظّموا إلا
الصفحه ٣٦٠ : يَوْمَ الْقِيامَةِ ؛) نزلت هذه الآية في مشركي العرب أبي جهل وأصحابه ، كانوا
يتنعّمون بما بسط الله لهم في
الصفحه ٣٦٥ : .
(٥) النحل / ١٢٠.
(٦) هو زيد بن عمرو بن نفيل بن عبد العزى القرشي العدوي ، أحد حكماء العرب
، وهو ابن عم عمر
الصفحه ٣٧٩ : وغير ذلك.
واسم اليتيم
إذا أطلق انصرف إلى الصغير الذي لا أب له. والعرب تسمي المنفرد يتيما ؛ يقولون
الصفحه ٣٨٤ :
وقال بعضهم :
كانت العرب في الجاهلية إذا حاضت المرأة ، لم يؤاكلوها ولم يشاربوها ولم يساكنوها
في
الصفحه ٣٩١ : ؛ والعرب تسمي النّساء حرثا ؛ قال الشاعر :
إذا أكل
الجراد حروث قوم
فحرثي همّه
أكل
الصفحه ٣٩٥ : المبرّد ، شيخ أهل النحو ، وحافظ علم العربية
، وكان عالما فاضلا موثوقا به في الرواية ، توفي في شوال سنة خمس
الصفحه ٣٩٨ : : (إنّ العرب في الجاهليّة كان الرّجل منهم يكره
امرأته ويكره أن يتزوّجها غيره ، فيحلف أن لا يطأها أبدا ولا