الصفحه ٦٣ : من الآيات بحسب القراءات.
ومن شأن العرب
الالتزام بالألفاظ بعينها حين يكون هنالك قصد من التعبير بها
الصفحه ٧٢ : للمفسّر من خلال كثرة مطالعاته للعربية والشريعة ، أو برز من
خلال تجدّد الأشياء ، وتقدّم الأشكال المدنيّة
الصفحه ١١٢ :
وإنّما أسقطت
الألف من اسم الله وأصله باسم الله ؛ لأنّها كثرت على ألسنة العرب عند الأكل
والشّرب
الصفحه ١١٥ : نَعْبُدُ) وهلّا قال : نعبدك؟ قيل : إنّ العرب إذا ذكرت شيئين
قدّمت الأهمّ فالأهمّ ؛ ذكر المعبود في هذه الآية
الصفحه ١١٧ : : «إن الضّلال في لغة العرب هو الذهاب عن سنن القصد وطريق
الحق ، ومنه ضل اللبن في الماء إذا غاب». الجامع
الصفحه ١٣٢ : فافعلوا كما
__________________
(١) وأصل السّفه من كلام العرب : الرقّة والخفّة ، يقال : ثوب سفيه إذا
الصفحه ١٣٥ : : (فَما رَبِحَتْ
تِجارَتُهُمْ)
؛
أي فما ربحوا
في تجارتهم ؛ تقول العرب : ربح بيعك وخسرت صفقتك ؛ ونام ليلك
الصفحه ١٤٦ : قريب في : ج ١ ص ١٧٧ ، ط
دار إحياء التراث العربي.
(١) في المخطوط : (فتعبوا) ، والمناسب ما أثبتناه
الصفحه ١٥٨ : : (أَتَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبِرِّ)
؛
خطاب لعلماء
اليهود ، كانوا يخبرون مشركي العرب قبل بعث النبي
الصفحه ١٦٦ : عليهالسلام : [إعفوا اللّحى](١). وقيل : محونا ذنوبكم من قول العرب : عفت الرياح المنزل
فعفا. وقوله عزوجل
الصفحه ١٧٨ : غير همزة ، وتفرّد نافع بهمز (النّبيئين) فمن همز فمعناه
: المخبر ؛ من قول العرب : أنبأ ينبئ إنباء ، ومن
الصفحه ١٨٧ : ؛) قيل : يعني سوداء مثل قوله : (جِمالَتٌ صُفْرٌ)(١) أي سود ، كذا قال الحسن. والعرب تسمي الأسود أصفر. قال
الصفحه ١٨٨ : هذا سيبويه فقال : (كلّ جمع حروفه أقلّ من
حروف لفظ واحده ؛ فإنّ العرب تذكّره). وقال الزجّاج : (معناه
الصفحه ١٩٠ : القرطبي : «إن العرب
استعملت (لعل) مجردة من الشكّ بمعنى (لام كي) فالمعنى : لتعقلوا ولتذكروا ولتتقوا».
الصفحه ١٩٥ : المعنى. وقد
فرق بينها قوم ؛ وهي مصادر لم تنطق العرب منها بفعل. قال الجرميّ : ومما ينتصب
انتصاب المصادر