الصفحه ٢٢٩ : الكتاب ؛ نحو المجوس ومشركي العرب. يقولون أيضا : لن يدخل الجنّة إلا من
كان على ديننا. وقيل : أراد بالذين
الصفحه ٢٣٣ : نجران حيث قالوا : المسيح ابن الله ، وفي مشركي العرب حيث قالوا : الملائكة
بنات الله (٣). وقوله
الصفحه ٣١٧ : : ج ٢ ص ٣١٧ ؛
قال القرطبي : «قال ابن العربي : يدلّ على أن سبب الآية جماع عمر لا جوع قيس ؛
لأنه لو كان السبب
الصفحه ٣٧٣ :
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ)(١).
وأما الميسر
فقد كان جماعة من العرب يجتمعون فيشترون جزورا ، ثم يجعلون لكلّ
الصفحه ٤١٢ : العظيم : ج ١ ص ٢٧٧.
وما قاله ابن كثير منصف ؛ كما أنصفه
القاضي ابن العربي ، فله مستند في ذلك ؛ ووجه
الصفحه ٩ : الكتاب المنزّل على سيّدنا محمّد النبيّ الرّسول صلىاللهعليهوسلم وحيا من الله عزوجل ، بلسان عربيّ مبين
الصفحه ١٧ : معجزته الكبرى التي قامت حجّة على
العرب وعلى العالم. ولم يكن يخشى على آيات القرآن الضياع لأن الله حفظ
الصفحه ٢٣ : العربية التي لغيره والعدول عن تلك
الكتبة لا تظهر فيها أيّة علّة لهذا العدول سوى أن كتابتها توقيفية وليست
الصفحه ٣٠ : هو للدلالة على معنى معيّن. ولذلك وصف القرآن بوصف
لفظه ، فقال الله عنه إنه عربيّ حيث قال (إِنَّا
الصفحه ٣٧ : المعاني وبلاغة
التعبير خشوعا عظيما حتى كاد بعض المفكّرين العرب من البلغاء أن يسجدوا لها مع
كفرهم وعنادهم
الصفحه ٤١ : إلى معهود العرب للعمل بها وفق النسق المخصوص للمكلّف حين مباشرته في
الواقع. وعلى هذا يكون التفسير هو
الصفحه ٤٣ :
فأخبر عمر فقال عمر : أتعرف العرب ذلك في أشعارهم ، فأنشد الشعر. فقال عمر : يا
أيّها الناس عليكم بديوان
الصفحه ٥٢ : والاقتصار
على التفسير بالمنقول ، فإنه يحمل على رأي من لم يستكمل أدوات التفسير وهي العلم
باللفظة العربية
الصفحه ٦٠ : الشرعيّ.
هذا من حيث
المفردات. أما واقع القرآن من حيث التّراكيب فإن اللغة العربية من حيث هي ، ألفاظ
دالة
الصفحه ٦١ :
الأمور التي يجب أن تلاحظ في النصوص العربية.
وقد جاء القرآن
مستوفيا هاتين النظرتين ، فجاءت الألفاظ