الصفحه ٢٠٨ : في النص أعلاه.
(٢) ينظر : اللسان : (سمع). والجامع لأحكام القرآن : ج ٣ ص ٣١.
الصفحه ٢١٦ : أعرابيا يقول : بستان فلان حوله (بساتون).
وقصة ذلك : أن
الشياطين كتبوا السحر والنيرنجات على لسان آصف
الصفحه ٢٤٩ : ) ؛ أي للرسالة. وأصل الطّاء فيه التاء ، جعلت طاء لقرب
مخرجها ولتطوّع اللّسان به. قوله تعالى : (وَإِنَّهُ
الصفحه ٢٥٩ : وبينهم مدة مديدة؟ فيقولوا : علمنا ذلك بإخبار الله تعالى إيّانا
في كتابه الناطق على لسان رسول الله ، فيؤتى
الصفحه ٣٠٨ : الدر المنثور : ج ١ ص ٤٥٠ ؛ قال السيوطي : «وأخرج البيهقي
والأصبهاني ... وذكره».
(٢) في لسان الميزان
الصفحه ٣٩٦ : قُلُوبُكُمْ ؛) اختلف العلماء في لغو اليمين المذكور في هذه الآية ؛
فقال قوم : هو ما يسبق به اللسان على سرعة
الصفحه ٤٧٧ : عليه ذلك ، فربّما دعاه ذلك إلى بذاءة
اللسان وإظهار الشكوى ، وعلم ما يلحق المانع منه فحثّه على العفو
الصفحه ٤٩٤ : ؛ ملعونون على لسان محمّد صلىاللهعليهوسلم
__________________
(١) رواه أبو داود في السنن : كتاب البيوع
الصفحه ٥٠٨ : يؤدّي. والثاني : ترك أدائها باللسان.
قوله تعالى : (وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ) (٢٨٣) ؛ أي عليم
الصفحه ٣٤ : بذاته لم يكن للعرب عهد به ولا معرفة من قبل.
وكان العرب
لفرط تأثّرهم بالقرآن لا يدرون من أيّ ناحية وصل
الصفحه ٣٦ : وَاسْتَكْبَرَ)(٥).
وهكذا تتبع
جميع القرآن لا تجده ملتزما شيئا مما في أسلوب العرب من شعر أو نثر على مختلف
الصفحه ٥٨ : وتراكيبه وتصرفه في المفردات
والتراكيب ، ومن حيث الأدب العالي في الخطاب والحديث من الناحية العربية ، من حيث
الصفحه ٦٤ : الإفرادي بتبيانه أو
عدم المحافظة ، فإن من معهود العرب أن يكون الاعتناء بالمعاني المبثوثة في الخطاب
هو
الصفحه ١٢٥ :
كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) (٦) ، يعني مشركي العرب
الصفحه ١٧٧ :
لغة تميم. قوله تعالى : (وَفُومِها) ؛ قال ابن عباس : (الفوم : الخبز) (١) تقول العرب : فومو لنا