الصفحه ٣٦٤ :
النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ) ؛ أي مبشّرين لمن أطاع الله تعالى بالجنة ، ومنذرين بالنار
والسّخط لمن
الصفحه ٣٨١ : عمل أهل النار. قوله
تعالى : (وَاللهُ يَدْعُوا
إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ
الصفحه ٣٨٢ :
بِإِذْنِهِ) ؛ أي والله يدعو إلى أسباب الوصول إلى الجنة والمغفرة
ومخالطة المؤمنين وغير ذلك
الصفحه ٣٩٣ : في الصحيح
: كتاب الجنائز : باب ما جاء في الصبر : ذكر رجاء نوال الجنان : الحديث (٢٩٤٧) ،
وإسناده قوي
الصفحه ٣٩٤ :
بأعمالكم. قوله تعالى : (وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ) (٢٢٣) ؛ أي المصدّقين بالبعث والثواب بالجنة
الصفحه ٤٣٣ : صلوات النّهار ، فمن
صلّاها وصلّى بعدها ركعتين بنى الله له قصرا في الجنّة ، ومن صلّى أربع ركعات غفر
الله
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوسلم : [رأيت على باب الجنّة مكتوبا : القرض بثمانية عشر ،
والصّدقة عشرة. فقلت : يا جبريل ، ما بال القرض
الصفحه ٤٥٥ : لا طاقَةَ لَنَا
الْيَوْمَ بِجالُوتَ وَجُنُودِهِ).
__________________
(١) الجن / ٢٦ ـ ٢٧
الصفحه ٤٦٠ : ، وسخّر لسليمان الريح
والجنّ والشياطين وعلّمه منطق الطير. وقال مجاهد : (وأراد بهذه الآية فضيلة محمّد
الصفحه ٤٦٣ : الشّاكرين وأعمال الصّدّيقين وثواب النّبيّين ، وبسط على يمينه بالرّحمة
، ولم يمنعه من دخول الجنّة إلّا أن
الصفحه ٤٧٨ : مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ
جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ ؛) أي
الصفحه ٤٩٣ : يَقُومُ) في الدنيا الذي يضربه ويصيبه (الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ) أي من الجنون. روي أنّهم يبعثون يوم
الصفحه ٤٩٥ : أمّه](٢).
والخبط في
اللغة هو الضرب على غير استواء ؛ يقال : خبط البعير إذا ضرب بيده. والمسّ : الجنون
الصفحه ٥١٦ : وعيوبنا ، (وَارْحَمْنا) أي أنعم علينا بالجنة والثواب ، وقيل : معنى الآية : (وَاعْفُ عَنَّا) من المسخ