الصفحه ١٢٥ :
الفائزون بالجنة ، ونجوا من النار. وقيل : هم الباقون بالثواب والنعيم المقيم.
قوله عزوجل : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٣١ : .
اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنَّهُمْ ساءَ ما
كانُوا يَعْمَلُونَ) [المنافقون
الصفحه ١٤١ : وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ)
؛
أي بأنّ لهم ،
موضع أنّ نصب بنزع الخافض ، وقوله تعالى : (جَنَّاتٍ
الصفحه ١٤٩ : : سبب
كونه مع الملائكة : إن الملائكة لمّا حاربت الجنّ سبوا إبليس صغيرا فنشأ معهم ؛
فلما أمرت الملائكة
الصفحه ١٥٧ :
وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً لَأُدْخِلَنَّكُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ١٦٨ : الجنة ؛ فكان من قتل
منهم شهيدا ومن بقي منهم كفّر عنه ذنوبه ، وذلك قوله تعالى : (فَتابَ عَلَيْكُمْ) ؛ أي
الصفحه ١٧٥ : الانفجار. وقال بعضهم : هو حجر أمر الله موسى أن يأخذه من أسفل
البحر حين مرّ فيه مع قومه. وقيل : إنه من الجنة
الصفحه ١٨٠ : اللّغتين ؛ وقد
وجدنا الطّور في كلام العرب ، قال جرير :
فإن ترسل ما
الجنّ نسوا بها
الصفحه ١٩٤ :
الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى)(٤) وقولهم : (نَحْنُ أَبْناءُ
اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ
الصفحه ١٩٩ : ) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ
أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) (٨٢) ، ظاهر
الصفحه ٢٢٦ : ، أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ
نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها تَفْجِيراً)(٢) فأنزل
الصفحه ٢٣٠ : والمشركين يوم القيامة ؛
أي يريهم من يدخل الجنة عيانا ؛ ومن يدخل النار عيانا. قوله تعالى : (فِيما كانُوا
الصفحه ٢٤٢ :
ثلاث مرّات أنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : [الرّكن والمقام ياقوتتان من ياقوت الجنّة
الصفحه ٢٥٧ : نصارى. ومعنى الآية : أتحاجّوننا بقولكم كونوا هودا
أو نصارى تهتدوا ، وقولكم : لن يدخل الجنة إلا من كان
الصفحه ٢٦٧ : رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : [تمام النّعمة دخول الجنّة والنّجاة من النّار]. أخرجه