الصفحه ١٥٤ : النّاس ؛ وأخرجتهم من الجنّة إلى الأرض ، فقال له آدم : أنت موسى الّذي
أعطاك الله علم كلّ شيء ؛ واصطفاك على
الصفحه ١٥٦ : بِعَهْدِكُمْ)
،
أي أدخلكم
الجنة وأنجز لكم ما وعدتكم. وقرأ الزهري : (أوفّ) بالتشديد على التأكيد ؛ يقال :
وفى
الصفحه ١٧٤ :
فأوحى الله إليه : أن ؛ (اضْرِبْ بِعَصاكَ
الْحَجَرَ ؛) وكانت عصاه من آس الجنّة طولها عشرة أذرع على
الصفحه ٢٢٩ : الله
تعالى ردّا عليهم وتكذيبا لهم : (بَلى ؛) أي ليس كما قالوا ، بل يدخل الجنّة ، (مَنْ أَسْلَمَ
الصفحه ٢٦٨ : ](٢).
وقيل : معناه
اذكروني بالتوحيد والإيمان أذكركم بالدرجات والجنان. وقال أبو بكر رضي الله عنه : (كفى
الصفحه ٢٧١ : ؛ ويرى مقعده من الجنّة ؛ ويزوّج من الحور العين ؛ ويؤمّن من الفزع
الأكبر ؛ ومن عذاب القبر ؛ ويحلّى حلية
الصفحه ٢٧٥ : ء اللاعنين ؛ فقال قتادة : (هم الملائكة). وقال عطاء : (الجنّ والإنس).
وقال الحسن : (عباد الله أجمعون). وقال
الصفحه ٤٤٦ : عزوجل ، وهو حائط فيه ستّمائة نخلة ، قال : [إذن يجزيك به
الله في الجنّة]. قال : فانطلق أبو الدّحداح حتّى
الصفحه ٤٧٩ : ).
قوله : (كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها
وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ) أي كصفة بستان بمكان
الصفحه ١٤ : حضر أجلي ،
وإنّك أوّل أهل بيتي لحاقا بي] فبكيت. فقال : [أما ترضين أن تكوني سيّدة نساء أهل
الجنّة! أو
الصفحه ١٥ : المفصّل فيها ذكر الجنّة
والنّار حتى إذا أثاب الناس إلى الإسلام نزل الحلال والحرام ، ولو نزل أول شيء لا
الصفحه ٣١ :
بمثله ، قال تعالى : (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا
الصفحه ٥٧ : والجنّة والنار ، للزجر وإثارة الشّوق ،
والقضايا العقليّة ، للإدراك ، والأمور الحسية والأمور الغيبية
الصفحه ٧٠ : يهدي الناس ، ورحمة لهم ينقذهم من الضّلال ، وبشرى للمسلمين
بالجنة ورضوان الله ، ولا علاقة لغير الدّين
الصفحه ١٢٤ : بِالْغَيْبِ) ؛ أي بالبعث والحساب والجنّة والنار. وقيل : (الغيب) هو
الله. قوله تعالى : (وَيُقِيمُونَ
الصَّلاةَ