الصفحه ٤١٢ : العظيم : ج ١ ص ٢٧٧.
وما قاله ابن كثير منصف ؛ كما أنصفه
القاضي ابن العربي ، فله مستند في ذلك ؛ ووجه
الصفحه ٢٦١ : المنثور : ج ١ ص ٣٤٣ ؛ قال السيوطي : «وأخرج أبو داود في ناسخه
عن أبي العالية : ... وذكره».
(٢) روي عن ابن
الصفحه ٢٨٥ : اضطرّ) بكسر
النون فيه وفيما يشابهه مثل (أن اقتلوا) وأمثاله. وقرأ ابن محيصن : (فمن اضطرّ)
بإدغام الضاد في
الصفحه ٧٧ : ). وقال ابن منده : (أحد الحفّاظ المذكورين).
وقال الحافظ
أحمد بن منصور الشيرازي : (وكتبت عن الطبراني في
الصفحه ٢٦٣ : المنثور : ج ١ ص ٣٥٧ ؛ قال السيوطي : «وأخرجه الثعلبي من طريق
السدي الصغير عن الكلبي عن ابن عباس».
(٣) في
الصفحه ١٢٠ : الخزاعي
المدني ، وهو ضعيف».
في لسان الميزان : ج ٢ ص ٣٧٦ : الترجمة
(١٥٥٩) ؛ قال ابن حجر : «خالد بن سعيد
الصفحه ٢٤٨ : الزيادات التي في شرائع هذه الملّة.
وسبب نزول هذه
الآية : أنّ عبد الله بن سلام دعا ابني أخيه مسلمة ومهاجر
الصفحه ٤٩٢ : عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) (٢٧٤) ؛ قال ابن عباس ومقاتل : (نزلت هذه الآية في عليّ رضي الله عنه ؛
كانت
الصفحه ٢٧٢ : الدر المنثور : ج ١ ص ٣٨٠ ؛ عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد وابن أبي
الدنيا في العزاء.
(٢) يوسف / ٨٤
الصفحه ٢٣٦ : ، وهم يهود أهل المدينة ونصارى نجران.
قال ابن عباس
رضي الله عنهما : «هذا في القبلة ؛ وذلك أنّ يهود
الصفحه ٢٠٩ : بإسناده عن الكلبي عن أبي
صالح عن ابن عباس ؛ طبعة دار الكتب العلمية ، تحقيق د. عبد المعطي قلعجي.
(٥) في
الصفحه ٣٨٨ : أَمَرَكُمُ اللهُ) ؛ أي فإذا اغتسلن فجامعوهن من حيث أمركم الله تنحية في
الحيض وهو الفرج ، قاله ابن عباس وقتادة
الصفحه ٣٩٦ : )
، ومثله مرويّ عن ابن عباس (١). يدلّ عليه قوله صلىاللهعليهوسلم : [لا يمين في غضب](٢).
وقال بعضهم :
هو
الصفحه ٤٩٨ :
وروي عن ابن
عباس وشريح وإبراهيم : (أنّ الإنظار إنّما يجب في الدّين ، يعني دين الرّبا خاصّة
الصفحه ١١١ : الرزاق وابن سعد وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الشعبي : وذكره.
وقال : وأخرج أبو عبيد في