الصفحه ١٩٢ :
وقال ابن عبّاس
ومقاتل والكلبيّ : (نزلت هذه الآية في السّبعين الّذين اختارهم موسى لميقات ربه
لمّا
الصفحه ٣٥٨ : الخوض في معناها ؛ لما فيه من الاشتباه والتشبيه. وقال الكلبيّ :
(هذا من المكتوم الّذي لا يفسّر). وقال ابن
الصفحه ٣٨٤ :
وقال بعضهم :
كانت العرب في الجاهلية إذا حاضت المرأة ، لم يؤاكلوها ولم يشاربوها ولم يساكنوها
في
الصفحه ٤٥٣ : كان الرجل منهم يبيت سالما ويصبح ميتا قد أكل ما في جوفه
، فأخرجوه منها إلى الصحراء ودفنوه في مخراة لهم
الصفحه ٤٩١ : وأبو جعفر وشيبة وابن عامر والأعمش وعاصم
وحمزة : (يَحْسَبُهُمُ) بفتح السين في جميع القرآن ، والباقون
الصفحه ٤٧٠ : كالمعاينة والمشاهدة.
وقال ابن زيد :
(مرّ إبراهيم عليهالسلام بحوت ميت نصفه في البحر ونصفه في البرّ ، فما
الصفحه ٥١٥ :
عن أمّتي الخطأ والنّسيان وما استكرهوا عليه](١). فأمّا في أحكام الدنيا فيتعلق به الحكم ؛ لأن الله
الصفحه ٣٣٤ :
شعبة من النّفاق](٣). وقال ابن سيرين : (الإلقاء في التّهلكة : هو القنوط من
رحمة الله). وقال أبو قلابة
الصفحه ١١٣ : خلقهم الله لعبادته». وفي الدر المنثور في التفسير المأثور : ج ١ ص ٣٤ قال
السيوطي : «أخرجه ابن جرير وابن
الصفحه ١٧٠ : ، واستكنّ : استتر.
(٢) الزّنجبين : هو طلّ أكثر ما يسقط بخراسان وما وراء النهر. قاله ابن
سينا في القانون في
الصفحه ٧٦ : يترجّح عندنا ، حيث
النضوج في التعامل مع النص ، والخبرة المستفادة ، وسعة الاطلاع.
قال ابن
الدمياطي
الصفحه ١٨٥ :
وقال ابن عبّاس
: (كان في بني إسرائيل رجل صالح له ابن طفل ؛ وكان له عجلة ، فأتى بالعجلة إلى
غيضة
الصفحه ٢١٥ : : الطّرح. وقرأ ابن مسعود : (نقضه فريق). وقال عطاء : (هي
العهود الّتي كانت بين رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤٠ :
ألفا). وقال ابن جريج : (أربعون ألفا) وقال عطاء بن أبي رباح : (تسعون ألفا).
وقال الضحّاك : (كانوا
الصفحه ٢١ : واحد.
قال ابن حجر : (واختلفوا
في عدّة المصاحف التي أرسل بها عثمان إلى الآفاق ؛ فالمشهور أنّها خمسة