الصفحه ٤٧٠ : أنك الذي أعطيتني ما سألتك. وقيل : إنك
اتّخذتني خليلا.
(قالَ) الله تعالى : (فَخُذْ أَرْبَعَةً
مِنَ
الصفحه ٥٠٠ :
قال ابن عباس :
(هذه آخر آية نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وذلك أنّه لمّا حجّ البيت نزل
الصفحه ١٨ :
فاجمعه. فو الله لو كانوا كلّفوني نقل جبل من الجبال ما كان أثقل عليّ ممّا
أمرني به من جمع القرآن
الصفحه ١٢١ :
وقال صلىاللهعليهوسلم : [من قرأ سورة البقرة وآل عمران جعل الله له يوم
القيامة جناحين يطير بهما
الصفحه ١٤٩ : وعبادة ؛ نظيره في
قصّة يوسف عليهالسلام : (وَخَرُّوا لَهُ
سُجَّداً)(٢) وكان ذلك تحيّة الناس وتعظيم بعضهم
الصفحه ٢٤٤ : الصّلاة والسّلام : [إنّ الله حرّم مكّة يوم خلق السّموات والأرض ووضعها بين
أخشبين](٢) أي جبلين ؛ فعلى هذا
الصفحه ٣٥٥ :
ويحكى : أنّ
يهوديا كانت له حاجة إلى هارون الرشيد ، فاختلف إلى بابه زمانا فلم يقض حاجته ،
فوقف
الصفحه ٣٧٣ :
وإنّما قال
الله تعالى : (أُولئِكَ يَرْجُونَ
رَحْمَتَ اللهِ) لأنّ أحدا لا يعلم أنه صابر إلى أن
الصفحه ٣٩٢ :
وعن عبد الله
بن الحسن عن أبيه : أنّه لقي سالم بن عبد الله ؛ فقال له : ما حديث يحدّث به نافع
عن
الصفحه ٣٩٦ :
قال المفسرون :
هذا في الرجل يحلف بالله أن لا يصل رحمه ، ولا يكلّم قرابته ، ولا يتصدّق ، ولا
يصنع
الصفحه ٤٨٢ : عليهالسلام : [إنّ الله طيّب لا يحبّ إلّا الطّيّب ، لا يكسب عبد
مالا من حرام فيتصدّق به فيقبل منه ؛ ولا ينفق
الصفحه ١٠ : .
وكان القرآن
ينزل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيأمر بحفظه في الصّدور ، وكتابته في الرّقاع ، من جلد
الصفحه ١٥٤ :
وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : [تحاجّ آدم وموسى ؛ فقال له موسى : أنت آدم الّذي
أغويت
الصفحه ١٦٩ :
هارون : هؤلاء إخوانكم قد أتوكم شاهرين السيوف فاتّقوا الله واصبروا ، فلعن
الله رجلا حلّ جنوته أو
الصفحه ٢٢٥ :
ابن كعب (أو ننسك). وقرأ عبد الله (ما ننسك من آية أو ننسخها). وقرأ سالم
مولى حذيفة : (أو ننسكها