الصفحه ٣١٩ :
وقوله تعالى : (وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللهُ لَكُمْ ؛) أي واطلبوا ما قضى الله لكم من الولد. قال
الصفحه ٤٤٢ :
وقد روي : أنّ
عمر رضي الله عنه أراد أن يدخل الشّام وبها طاعون ، فاستشار أصحابه بذلك ، فأشار
إليه
الصفحه ٤٤٤ : الله). قال أبو زيد : (معنى قوله تعالى : (فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً) أي يعطيه سبعمائة أمثاله
الصفحه ٣٤٩ :
وعن ابن عباس
في هذه الآية : أنّ رجلا قال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنّ أبي مات ولم يحجّ
الصفحه ٢٢٧ :
ما عشت) فقالت اليهود : أمّا هذا فقد صبأ. وقال حذيفة : (وأمّا أنا فقد
رضيت بالله ربّا وبمحمّد
الصفحه ٣٢٧ : محرم ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [لم دخلت من الباب وأنت محرم من غير الحمس؟] فقال :
رأيتك
الصفحه ٤٤٣ :
بعضهم : هذه الآية خطاب للذين جبنوا ، وهي متصلة بقوله تعالى : (فَقالَ لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ
الصفحه ١٢٨ : بدرا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال ابن هشام : «معتّب بن قشير ،
وثعلبة والحارث ابنا حاطب ، وهم
الصفحه ٢٣٢ :
وقال عبد الله
بن عامر : [كنّا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في ليلة سوداء مظلمة ؛ فنزلنا منزلا
الصفحه ٣٣٣ :
الإسراف في الإنفاق حتى لا يبقي له شيئا يأكله فيتلف. وقيل : هو أن يخرج
بين الصفّين فيستقتل من غير
الصفحه ٣٦٦ :
وأما الكتب
المنزّلة قبل القرآن فقد روي أنّ الله أنزل على شيث خمسين صحيفة وكان يعمل بها هو
ومن معه
الصفحه ٣٧٠ :
أميرهم ، كتب لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم كتابا ، وقال له : [إذا نزلت منزلتين ، فافتح الكتاب
الصفحه ٣٩٧ :
فليس فيها كفّارة ؛ ولو أمره بالكفّارة لأمرته أن يتمّ على قوله) (١). يدلّ عليه ما روي عن رسول الله
الصفحه ٤١٤ : ظَنَّا أَنْ يُقِيما حُدُودَ اللهِ) أي إن علما بغالب ظنّهما أنّهما يقيمان حدود الله فيما
بينهما ؛ لأنّهما
الصفحه ٤٤٨ :
سمعون. وقال الكلبيّ ومقاتل وسائر المفسرين : (هو إشمويل بن هلقانا (١) ، وبالعربيّة يقال له